- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
توفي الفنان والملحن الليبي الشهير محمد حسن، عن عمر يناهز 73 عاما، بعد صراع طويل مع المرض، أذاعت ذلك قناة 218 الليبية الأحد.
ويعتبر الفقيد من أشهر الفنّانين والملحنين في ليبيا، ولد في مدينة “الخُمْس″ شرق طرابلس عام 1944، وبدأ مسيرته الفنية في مطلع الستينات بأغنية “من طبرق طير يا حمام”، ثم قام بتلحين وأداء العديد من الأغاني والملاحم الغنائية، واشتهر بدعمه للّون الشعبي الليبي، وتغنّى بألحانه العديد من الفنانين العرب، منهم وردة الجزائرية، وذِكرى، وسميرة سعيد، وغادة رجب، ولطيفة.
وقام حسن، بالاشتراك مع فنّانين ليبيين، بتلحين وأداء أعمال ملحمية عديدة، منها “رِحْلَة نَغَم” في مطلع الثمانينات، وكذلك “النَّجع″ و”رفاقة عُمْر” في التسعينات، كما قام بإعداد وتلحين أوبريت “شرق وغرب”. في العقد الأول من الألفية، وشارك في الكثير من الحفلات في تونس والمغرب ومصر وقدّم عام 2002 حفلاً استمر 5 ساعات متواصلة في قاعة رويال ألبرت هول بلندن.
وغنّى محمد حسن للأطفال واشتهر بإظهار عديد الوجوه الجديدة في الساحة الفنّية الليبية والعربية، وقدّم العديد من الأغاني الوطنية.
وعُرِف عنه دعمه لنظام الزعيم الليبي الراحل “معمر القذافي” وغنّى له أغانً كثيرة، الأمر الذي أدى لربطه بالنظام الذي سقط عام 2011، مما دفع الفقيد إلى الانزواء في مسقط رأسه بمدينة “الخُمْس″، ليعاني بعد ذلك صراعاً طويلاً مع المرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


