- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

توفي الفنان والملحن الليبي الشهير محمد حسن، عن عمر يناهز 73 عاما، بعد صراع طويل مع المرض، أذاعت ذلك قناة 218 الليبية الأحد.
ويعتبر الفقيد من أشهر الفنّانين والملحنين في ليبيا، ولد في مدينة “الخُمْس″ شرق طرابلس عام 1944، وبدأ مسيرته الفنية في مطلع الستينات بأغنية “من طبرق طير يا حمام”، ثم قام بتلحين وأداء العديد من الأغاني والملاحم الغنائية، واشتهر بدعمه للّون الشعبي الليبي، وتغنّى بألحانه العديد من الفنانين العرب، منهم وردة الجزائرية، وذِكرى، وسميرة سعيد، وغادة رجب، ولطيفة.
وقام حسن، بالاشتراك مع فنّانين ليبيين، بتلحين وأداء أعمال ملحمية عديدة، منها “رِحْلَة نَغَم” في مطلع الثمانينات، وكذلك “النَّجع″ و”رفاقة عُمْر” في التسعينات، كما قام بإعداد وتلحين أوبريت “شرق وغرب”. في العقد الأول من الألفية، وشارك في الكثير من الحفلات في تونس والمغرب ومصر وقدّم عام 2002 حفلاً استمر 5 ساعات متواصلة في قاعة رويال ألبرت هول بلندن.
وغنّى محمد حسن للأطفال واشتهر بإظهار عديد الوجوه الجديدة في الساحة الفنّية الليبية والعربية، وقدّم العديد من الأغاني الوطنية.
وعُرِف عنه دعمه لنظام الزعيم الليبي الراحل “معمر القذافي” وغنّى له أغانً كثيرة، الأمر الذي أدى لربطه بالنظام الذي سقط عام 2011، مما دفع الفقيد إلى الانزواء في مسقط رأسه بمدينة “الخُمْس″، ليعاني بعد ذلك صراعاً طويلاً مع المرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
