- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            خلصت دراسة إلى أن الرجال يكذبون ضعف النساء، كما أن واحدا من بين كل عشرة رجال يعتقد أنه يجيد الكذب.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن الدراسة توصلت إلى أن الرجال يكذبون مرة كل أربعة أيام، في حين تكذب السيدات مرة كل ثمانية أيام.
كما أوضحت الدراسة أن السياسة هي المهنة الأقل ثقة، حيث قال 71 بالمئة ممن شملتهم الدراسة إن الساسة لديهم أجندات خفية.
ويشار إلى أنه تم إجراء الدراسة بالتزامن مع إصدار لعبة بلاي ستيشن 4 “هيدن اجندا”، حيث تعتمد اللعبة على أساس أن يقوم اللاعبون باكتشاف الكاذبين.
وأوضحت الدراسة أن تسعة من بين 10 أشخاص يعتقدون أنهم يمكنهم كشف الكذب، حيث يعتبر الهروب من التواصل بالعين أكبر وسيلة تفضح الكذب بنسبة 64 بالمئة، يليه تأخر الردود بنسبة 50 بالمئة.
وأظهرت دراسة سابقة أن “الكذب يجر الكذب”، إذ أن الذين يعمدون إلى إخفاء الحقائق أو تغييرها يشعرون أول الأمر بالانزعاج من أنفسهم، لكن هذا الشعور يتبدد مع الوقت إن هم ثابروا على ذلك.
ففي البدء، يشعر الإنسان بأنه غير مرتاح حين يغير الحقائق، لكن هذا الشعور بالانزعاج يتلاشى تدريجيا مع توالي الأكاذيب، وهذه المشاعر بالانزعاج يولدها جزء من الدماغ حين يقول المرء ما يخالف الحقيقة، إلا أنه يكف عن توليدها حين يعتاد على هذا الموقف، وعندها تكبر الأكاذيب أكثر فأكثر إذ تختفي رقابة النفس عليها.
وقال نيل غاريت الباحث في قسم الطب النفسي التجريبي في جامعة لندن “إنها المرة الأولى التي يثبت فيها أن التصرفات غير النزيهة تتعاظم حين تتكرر”.
وبحسب تالي شاروت من جامعة لندن، “سواء في ما يتعلق بالخيانة، أو بالغش في المسابقات الرياضية، أو بتزوير الحقائق العلمية أو البيانات المالية، يقول الكاذبون إنهم بدأوا بكذبات صغيرة ثم انزلق بهم الأمر إلى ما هو أعظم”.
وشملت هذه الدراسة ثمانين شخصا تراوحت أعمارهم بين الثامنة عشرة والخامسة والخمسين، عرضت أمامهم صورة عالية الدقة تظهر وعاء مملوءا بقطع نقدية.
وتعين على المشاركين أن يساعدوا شريكا لهم على تقدير قيمة هذه القطع النقدية، ولم يكن في حوزة الشريك هذا سوى صورة باهتة للوعاء وما فيه من مال.
وفي مرحلة أولى من التجربة، طلب من المشاركين أن يجتهدوا في معرفة قيمة القطع النقدية، وقيل لهم إنهم إن فازوا بالاختبار سيجنون المال هم وشركاؤهم. لذا يعتقد الباحثون أن إجاباتهم هنا كانت صادقة.
واستخدمت نتائج المرحلة الأولى كمعطيات أساسية لتقييم المرحلتين الثانية والثالثة، حين كان التقليل من قيمة القطع النقدية، أو الإعلاء من قيمتها، ينطوي على مصلحة للمشاركين على حساب شركائهم.
وتقول تالي شاروت “الناس يكثرون من الكذب حين تكون في ذلك مصلحة لهم وللشخص الآخر، ربما لأن ذلك لا يولد شعورا بالانزعاج من أنفسهم”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

