- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
من المفارقات العجيبة التي تكشف حجم الحقد والخبث التي تحمله ميليشيا الحوثي لليمنيين الذين يرفضون الإنخراط ضمن مشروعها الطائفي قتل الرئيس السابق "علي عبدالله صالح" على يد الشخص نفسه الذي أمنه ذات زمن ومنحه الحرية ومنع الجيش من أن يلقي القبض عليه أو يقتله في الحرب الثانية بصعدة.
وقال المحرر السياسي لــــ"الرأي برس" أن الرئيس السابق "صالح" قتل ومثل بجثته بعد أن وقع أسيرا بيد ميليشيا الحوثي بتوجيه مباشر من زعيمهم "عبدالملك الحوثي.
وأضاف: أمر زعيم الميليشيا بتصفية "صالح" والتمثيل بجثته متناسيا أن الرجل أمنه في الحرب الثانية (23 يونيو 2005) وأمر قوات الجيش التي كانت تحاصر منطقة "نقعة" التي كان يتواجد فيها من الإنسحاب وعدم القبض عليه بعد تسليم "عبد الله بن عيضة الرزامي" نفسه.
وأشار المحرر إلى أن هذه الميليشيا لاتحمل المعروف لأحد ولا يمكنها أن تقبل بأي طرف سوى من ينتمى إلى فكرها الطائفي وسلالتها الخبيثة، بدليل ما فعلته مع حليفها الذي أوصلها إلى صنعاء ومنحها مالم تكن تحلم به.
وتابع: حديث الذين قتلوه والذي ظهر في مقطع الفيديو المتداول كشف خفايا الحقد الدفين الذي كانت تحمله هذه الجماعة لعلي عبدالله صالح، متهمتا له بقتل " حسين الحوثي"، رغم تحالفه الطويل معه.
وختم المحرر حديثه بالقول: ميليشيا الحوثي دعت أنصارها إلى السجود شكرا لله بين مغرب وعشاء هذا المساء وخروج مظاهرة حاشدة في الغد إحتفاءاً بالمناسبة التي يعدونها عظيمة ونصرا مؤزرا، لتخلصهم من الشخص الذي بيتوا له المؤمرة منذ وصولهم صنعاء وتربعهم على سدة الحكم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر