- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن رئيس الوزراء اللبناني المستقيل، سعد الحريري، أنه وصل، مساء الثلاثاء إلى قبرص حيث يتلقي رئيس البلاد، نيكوس أناستاسيادس.
وكان الحريري قد أجرى، في وقت سابق من اليوم، في القاهرة، لقاء جمعه بالرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي.
وقال الحريري، في تصريحات أدلى بها بعد اللقاء: "الحديث مع الرئيس السيسي تمحور حول استقرار لبنان وسياسة النأي بالنفس عن الأزمات الإقليمية".
وأضاف الحريري: "أنا أشكر مصر على دعمها، كما أشكر الرئيس السيسي لدعمه الاستقرار لبنان".. "موقفي السياسي سيكون في لبنان ولن أتحدث بالسياسة الآن".
يذكر أن الحريري قد أعلن في الـ4 نوفمبر/تشرين الثاني، في خطوة مفاجئة اتخذها خلال زيارته إلى السعودية، عن استقالته من رئاسة الحكومة اللبنانية.
وهاجم الحريري بشدة، في كلمة متلفزة ألقاها من الرياض وبثتها قناة "العربية"، كلا من إيران و"حزب الله"، معتبرا أن الأجواء الحالية في لبنان تشبه تلك التي سبقت اغتيال والده، رفيق الحريري.
وكان الحريري يقيم هو وعائلته منذ استقالته وحتى توجهه إلى فرنسا يوم السبت الماضي في الرياض، وذلك وسط غموض يكتنف ملابسات الأحداث الأخيرة وورود تقارير متباينة يقول بعضها إنه أجبر على الاستقالة وإنه محتجز في العاصمة السعودية من قبل سلطات المملكة، الأمر الذي تحدث عنه حتى الرئيس اللبناني، ميشال عون، على الرغم من إصرار الحريري على أنه "حر طليق".
وفي يوم السبت الماضي وصل الحريري إلى باريس، وأجرى لقاء مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وأعلن بعد ذلك أنه سيعود إلى لبنان قريبا للمشاركة في الاحتفالات بمناسبة "يوم الاستقلال"، الذي يصادف الأربعاء الـ22 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر