- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال رئيس الحكومة اللبنانية المستقيل سعد الحريري، الجمعة 17 نوفمبر 2017، إن إقامته في السعودية هي من أجل “إجراء مشاورات” حول مستقبل الوضع في لبنان وعلاقاته بمحيطه العربي.
ولفت الحريري في تغريدة نشرها عبر حسابه الخاص على “تويتر”، إلى أن “كل ما يشاع خلاف ذلك من قصص حول إقامتي ومغادرتي (السعودية) أو يتناول وضع عائلتي، لا يعدو كونه مجرد شائعات”.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال، اليوم الجمعة، إنه سيستقبل الحريري في باريس غدا السبت كرئيس لوزراء لبنان، وإنه يتوقع أن يعود بعد ذلك إلى بيروت “خلال أيام أو أسابيع″.
وأمس الخميس، قال الرئيس اللبناني ميشال عون، في بيان، إن الحريري “سيصل فرنسا السبت قبل أن يعود إلى بيروت وعندها يقرر في مسألة الاستقالة”.
وكان ماكرون دعا الحريري وعائلته، أمس الأول الأربعاء، للقدوم إلى فرنسا، بعد أيام من إعلانه استقالته من الرياض.
وقالت الحكومة الفرنسية، إن ماكرون “يطالب بتأكيد الحريري استقالته من لبنان إذا كان القرار باختياره”.
وفي وقت سابق، اعتبر الرئيس اللبناني أن “الحريري محتجز وموقوف” في السعودية، داعيًا مجلس الأمن الدولي، والحكومات الأوروبية للتدخل.
وكان الحريري قد أعلن استقالته في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، أثناء زيارة للسعودية، قائلاً، في خطاب متلفز، إنه يعتقد بوجود مخطط لاغتياله.
وانتشرت في لبنان شائعات كثيرة منذ ذلك الحين، لا سيما أن استقالة رئيس الوزراء ترافقت مع حملة توقيفات في السعودية شملت شخصيات سعودية وأمراء من العائلة الحاكمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر