- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن رئيس مجلس نواب الشعب التونسي (البرلمان) محمد الناصر، في جلسة عامة، الثلاثاء، انتخاب محمد التليلي المنصري، رئيسًا للهيئة العليا المستقلة للانتخابات، بالأغلبية المطلقة من الأصوات، بعد 4 إخفاقات.
وحصّل المنصري على 115 صوتًا، فيما حصلت نجلاء براهم على 49 صوتًا، ونال أنيس الجربوعي 5 أصوات، بينما لم يحصل المرشحون الأنور بن حسن، وفاروق بوعسكر على أي صوت (169 نائبًا شاركوا في التصويت من أصل 217).
ولم يتم احتساب صوت وحيد للنائبة "ليلى أولاد علي" عن الكتلة الوطنية (9 مقاعد) لأنها أدلت بصوتها مرّتين خلال عملية التصويت عن طريق الخطأ، وفق رئيس البرلمان.
وأوضحت أولاد علي، خلال الجلسة، أنها قامت بالتصويت للمرة الثانية بالخطأ "ظنًّا منها أن البرلمان لجأ إلى دورة انتخابية ثانية لانتخاب رئيس للهيئة".
من جهته، قال رئيس البرلمان، إنه "بعد التثبت من الفيديو المسجل صوتًا وصورة للجلسة العامة الانتخابية تبيّن أن النائبة ليلى أدلت بصوتها مرتين لذلك سيقع حذف صوت من ضمن مجموع الأصوات المصرّح بها"، من دون أن يمس ذلك بنتائج العملية الانتخابية.
ويتم انتخاب رئيس هيئة الانتخابات من بين المرشحين من أعضاء مجلس الهيئة (9 أعضاء) بالأغلبية المطلقة من أصوات نواب الشعب (109 أصوات من أصل 217).
ويأتي انتخاب رئيس الهيئة العليا للانتخابات بعد أن أخفق البرلمان 4 مرّات في جلسات عامة انتخابية سابقة في انتخاب رئيس للهيئة.
وفي 9 مايو/أيار الماضي، قدم رئيس هيئة الانتخابات السابق شفيق صرصار استقالته من رئاسة الهيئة، مع نائبه مراد بن مولى، وعضو الهيئة لمياء الزرقوني.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي، انتخب البرلمان التونسي 3 أعضاء جدد لسدّ الشغور الحاصل بهيئة الانتخابات بسبب الاستقالات، لكنّه أخفق في انتخاب رئيس للهيئة من بين أعضائها التسعة، خلال 4 جلسات عامة انتخابية.
وبحسب تقارير إعلامية فإن تعطّل انتخاب رئيس هيئة الانتخابات قد يكون له تأثير سلبي على موعد تنظيم الانتخابات المحلية في تونس المقرر إجراؤها مارس/آذار المقبل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر