- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
الكلبُ خانني وراح
وما عهدتُ كلباً مثله يخون !
أسندتُ ظهري للصباح
ورحتُ في آثارهِ أقلِّبُ العيون .
( ٢ )
لضحكةٍ صفراءْ
لها رنينٌ يجرحُ الحجرْ
رفعتُ للسماء
قصيدةً تنقذني من البشر .
( ٣ )
قفلٌ وبابْ
أماهُ ماأشقا الفؤادْ
في غربتي التي تشعُّ كالسرابْ
صباحنا رمادْ .
( ٤ )
قبَّلتها عند الغروب
فسال من شفاهيَ النشيدْ
هل حكمة في الحب أن نذوب
كي نكسر الجليد ؟!
( ٥ )
هُمُ هُمُ
الليل والذئابُ والمطرْ
تقدموا ... تقدموا
القيد والجَلّاد والخطر .
( ٦ )
صفارةُ الإنذار للميناءْ
ونحن في السلاسلْ
كأنه قيامةُ الأحياء
والبحرُ كالزلازل .
( ٧ )
الكلب خانني وغاب في الظلام
وكنتُ قد فرشتُه الحرير
وكنت قد رفعتُه المقامُ
لكنه الطبع الحقير .
( ٨ )
من أين أدري أين راحلون ؟
للريح أم للغابِ في جزيرةْ
هذا مصير الأولياء الطيبين
أن يَحشدوا للثورة الكبيرة .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر