- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
قيل اعترفتَ بصمتكَ
المزهو
ِ في لغةالعيون.
ومضيتَ تبني
من مواعيد الرياح
منازلاً
والليل يهذي في
سكون..
ولمحتُ في خد القصيدةِ
من تفاصيلِ اعترافكَ
قصةً أخرى لأدرك
من أكون..
أنا من أكونُ
سألتُ هذا البوح ياظلاً
تعانقهُ المزونُ
فلم يجب حزني الذي
إما أفاق رأيتُ في عينيك
َ غمغمةَ المتون...؟
وأتيتُ أكتبُ عنكَ مذ
صارت نوارسكَ الشريدةُ
خلف أسئلتي،
وبتُّ على شفا جرحي أعانقُ
كل ذكرى في مساءٍ
لن يجيءَ ولن تلين..
وخلعتُ صمتي
كي أجاري المد حين يغارُ
من عرسِ الهتافاتِ
التي بردت على جمري
وخلتكَ لا تبين..
ياسر أمسِ المستفيقُ
وغيبةً أخرى هوت من وجهِ عمريَ
حين رتّقتُ المسافةَ بالظنونِ..
لأوقدَ الشمع الذي
كانت به كل المساءاتِ اغتراباً
كي أواري بين أنفاسي
اعترافاتٍ بروح الياسمين...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


