- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قرر صاحب أول مطعم للعراة في أوروبا، بعد النجاح الذي لاقاه مطعمه “بونيادي” الذي افتتحه في العاصمة البريطانية لندن في العام الماضي، أن يكرر هذه السنة التجربة في العاصمة الفرنسية باريس.
ودشن الفرع الثاني من مطعمه مؤخرا بباريس، بعد الإقبال الشديد على المطعم الأول في لندن، الذي يتسع لـ42 شخصا في كل مرة يفتح فيها أبوابه.
وقال أصحاب المطعم إن أعداد الزبائن التي زارت المطعم تجاوزت 40 ألف شخص، فيما ينتظر الآلاف من الزبائن في قائمة الانتظار دورهم لتناول إحدى الوجبات في المطعم اللندني.
ويحمل مطعم العراة الأول في أوروبا اسم بونيادي، وتعني “طبيعي” باللغة الهندية، ويصف القائمون على بونيادي بأنه “تجربة اجتماعية”.
ويلتزم زبائن المطعم بجملة من القوانين من بينها منع التصوير، وبالتالي فإن صور السيلفي مستحيلة، لأنه سيتوجب على الضيوف ترك أجهزتهم عند الدخول إلى المطعم، حيث يتسلم الداخل إلى المطعم رداء للحمام، وعندما يبلغ المنطقة المخصصة للعراة، يجلس في مكان يخلو من الضوء والكهرباء والغاز، كل شيء طبيعي بدءا من الأثاث وحتى أعواد الخيزران، ويتم خلع الثوب تماما ليكون الشخص عاريا لكي يشعر بالحرية المطلقة في كل شيء، الموظفون عراة أيضا وهنالك بعض الأجزاء المغطاة من أجسادهم حيث يجب، إنها تجربة اجتماعية وتحدّ للصورة التي يرسمها المجتمع عن الجسد وتعريته.
ويمكن للأسعار أن تبلغ 95 دولارا للشخص الواحد للأطباق المصنوعة من الخضار أو المنتجات الحيوانية، حيث يقدم المطعم الواقع جنوب لندن أطباقا من السمك “النيء” أو من لحوم المواشي التي ترعى في مراع طبيعية، بالإضافة إلى المواد الغذائية الطازجة. وتُقدم الأطباق على ضوء الشموع على موائد من خشب الخيزران. ويريد أصحاب بونيادي أن يكون المطعم الجديد في باريس مشابها لمطعم لندن.
ويعتبر الفرع الثاني من المطعم الأول من نوعه في العاصمة الفرنسية، واعتبره الكثيرون أنه مطعم ذو قوانين “غريبة”، لأنه يطلب من زبائنه خلع ملابسهم بالكامل عند الدخول.
ولطالما عرفت العاصمة الفرنسية بانفتاحها وامتلاكها للعديد من شواطئ العراة، ولكن لم يسبق لها أن افتتحت مطعما للعراة من قبل.
وقالت صحيفة ديلي ميل إن مطعم “أو ناتوريل” الجديد، ويعني “الطبيعي”، يقع في منطقة رو دو غرافيل في باريس، ويبدأ سعر الوجبة الواحدة ابتداء من 30 يورو.
وسيتوجب على زوار المطعم خلع جميع ملابسهم وتركها في المكان المخصص عند المدخل. ولن يستطيع المارة في الشوارع الخارجية رؤية داخل المطعم لأن المنظر الخارجي محجوب بالكامل.
وعلى الرغم من أن المطعم هو الأول من نوعه في فرنسا، إلا أنه ليس فريدا، ففكرة إنشاء مطعم يسمح لزبائنه بتناول وجبات الطعام دون ملابس أصبحت موضة عالمية، فإلى جانب مطعم لندن تم افتتاح مطعم للعراة في أستراليا في مايو الماضي، فيما سيٌفتتح مطعم مماثل في طوكيو خلال الشهر الجاري، كما أن إسبانيا، تمتلك في جزيرة تينيريفي مطعم “إيناتو” الخاص للعراة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر