- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قرر صاحب أول مطعم للعراة في أوروبا، بعد النجاح الذي لاقاه مطعمه “بونيادي” الذي افتتحه في العاصمة البريطانية لندن في العام الماضي، أن يكرر هذه السنة التجربة في العاصمة الفرنسية باريس.
ودشن الفرع الثاني من مطعمه مؤخرا بباريس، بعد الإقبال الشديد على المطعم الأول في لندن، الذي يتسع لـ42 شخصا في كل مرة يفتح فيها أبوابه.
وقال أصحاب المطعم إن أعداد الزبائن التي زارت المطعم تجاوزت 40 ألف شخص، فيما ينتظر الآلاف من الزبائن في قائمة الانتظار دورهم لتناول إحدى الوجبات في المطعم اللندني.
ويحمل مطعم العراة الأول في أوروبا اسم بونيادي، وتعني “طبيعي” باللغة الهندية، ويصف القائمون على بونيادي بأنه “تجربة اجتماعية”.
ويلتزم زبائن المطعم بجملة من القوانين من بينها منع التصوير، وبالتالي فإن صور السيلفي مستحيلة، لأنه سيتوجب على الضيوف ترك أجهزتهم عند الدخول إلى المطعم، حيث يتسلم الداخل إلى المطعم رداء للحمام، وعندما يبلغ المنطقة المخصصة للعراة، يجلس في مكان يخلو من الضوء والكهرباء والغاز، كل شيء طبيعي بدءا من الأثاث وحتى أعواد الخيزران، ويتم خلع الثوب تماما ليكون الشخص عاريا لكي يشعر بالحرية المطلقة في كل شيء، الموظفون عراة أيضا وهنالك بعض الأجزاء المغطاة من أجسادهم حيث يجب، إنها تجربة اجتماعية وتحدّ للصورة التي يرسمها المجتمع عن الجسد وتعريته.
ويمكن للأسعار أن تبلغ 95 دولارا للشخص الواحد للأطباق المصنوعة من الخضار أو المنتجات الحيوانية، حيث يقدم المطعم الواقع جنوب لندن أطباقا من السمك “النيء” أو من لحوم المواشي التي ترعى في مراع طبيعية، بالإضافة إلى المواد الغذائية الطازجة. وتُقدم الأطباق على ضوء الشموع على موائد من خشب الخيزران. ويريد أصحاب بونيادي أن يكون المطعم الجديد في باريس مشابها لمطعم لندن.
ويعتبر الفرع الثاني من المطعم الأول من نوعه في العاصمة الفرنسية، واعتبره الكثيرون أنه مطعم ذو قوانين “غريبة”، لأنه يطلب من زبائنه خلع ملابسهم بالكامل عند الدخول.
ولطالما عرفت العاصمة الفرنسية بانفتاحها وامتلاكها للعديد من شواطئ العراة، ولكن لم يسبق لها أن افتتحت مطعما للعراة من قبل.
وقالت صحيفة ديلي ميل إن مطعم “أو ناتوريل” الجديد، ويعني “الطبيعي”، يقع في منطقة رو دو غرافيل في باريس، ويبدأ سعر الوجبة الواحدة ابتداء من 30 يورو.
وسيتوجب على زوار المطعم خلع جميع ملابسهم وتركها في المكان المخصص عند المدخل. ولن يستطيع المارة في الشوارع الخارجية رؤية داخل المطعم لأن المنظر الخارجي محجوب بالكامل.
وعلى الرغم من أن المطعم هو الأول من نوعه في فرنسا، إلا أنه ليس فريدا، ففكرة إنشاء مطعم يسمح لزبائنه بتناول وجبات الطعام دون ملابس أصبحت موضة عالمية، فإلى جانب مطعم لندن تم افتتاح مطعم للعراة في أستراليا في مايو الماضي، فيما سيٌفتتح مطعم مماثل في طوكيو خلال الشهر الجاري، كما أن إسبانيا، تمتلك في جزيرة تينيريفي مطعم “إيناتو” الخاص للعراة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر