- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
في إطلالاتها النادرة، دومًا ما تحاكي الفنانة السورية منى واصف، واقع السوريين من وجهة نظر المتمسكين بـ “سوريا النوستالجيا”، وفي تصريحاتها الأخيرة، عبر راديو “مدينة أف أم”، محاولة جديدة من الفنانة المخضرمة، تأكيد أن الخروج من سوريا “مرفوض”.
وقالت واصف إن فكرة السفر من سوريا”مرفوضة بالمطلق”، وإن وصيتها هي أن تدفن إلى قرب مدافن والدتها المسيحية، وإن لم تتم الموافقة ففي مدفن والدها الدمشقي. وقالت إنّ التقدم بالسن لا يخيفها وإنها تحب أن تصبح “ختيارة”، وأنها متصالحة مع عمرها الذي بلغ الخامسة والسبعين، لأنّ ما كانت تمارسه منذ صغرها كالتمثيل والقراءة والسباحة لازالت تمارسه لغاية اليوم، وهي تحب أن “تختير” ولا تحب أن “تعجّز″.
وأشارت إلى أنها لم تشعر يوما بالظلم، ولم تقاتل ليكتب اسمها أولًا في الشارات، ولم تدعمها أية شركة أو أي شخص، ومع ذلك حققت هدفها وكانت أول ممثلة تحمل الهُوية السورية.
منى واصف، ولدت في عام 1942، وهي أحد أبرز وأشهر الفنانات في سوريا والوطن العربي شاركت بما يقارب 200 عمل فني في السينما والتلفزيون لسنوات طوال وتعددت أعمالها في دول الوطن العربي كافة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر