- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

في إطلالاتها النادرة، دومًا ما تحاكي الفنانة السورية منى واصف، واقع السوريين من وجهة نظر المتمسكين بـ “سوريا النوستالجيا”، وفي تصريحاتها الأخيرة، عبر راديو “مدينة أف أم”، محاولة جديدة من الفنانة المخضرمة، تأكيد أن الخروج من سوريا “مرفوض”.
وقالت واصف إن فكرة السفر من سوريا”مرفوضة بالمطلق”، وإن وصيتها هي أن تدفن إلى قرب مدافن والدتها المسيحية، وإن لم تتم الموافقة ففي مدفن والدها الدمشقي. وقالت إنّ التقدم بالسن لا يخيفها وإنها تحب أن تصبح “ختيارة”، وأنها متصالحة مع عمرها الذي بلغ الخامسة والسبعين، لأنّ ما كانت تمارسه منذ صغرها كالتمثيل والقراءة والسباحة لازالت تمارسه لغاية اليوم، وهي تحب أن “تختير” ولا تحب أن “تعجّز″.
وأشارت إلى أنها لم تشعر يوما بالظلم، ولم تقاتل ليكتب اسمها أولًا في الشارات، ولم تدعمها أية شركة أو أي شخص، ومع ذلك حققت هدفها وكانت أول ممثلة تحمل الهُوية السورية.
منى واصف، ولدت في عام 1942، وهي أحد أبرز وأشهر الفنانات في سوريا والوطن العربي شاركت بما يقارب 200 عمل فني في السينما والتلفزيون لسنوات طوال وتعددت أعمالها في دول الوطن العربي كافة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
