- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
في إطلالاتها النادرة، دومًا ما تحاكي الفنانة السورية منى واصف، واقع السوريين من وجهة نظر المتمسكين بـ “سوريا النوستالجيا”، وفي تصريحاتها الأخيرة، عبر راديو “مدينة أف أم”، محاولة جديدة من الفنانة المخضرمة، تأكيد أن الخروج من سوريا “مرفوض”.
وقالت واصف إن فكرة السفر من سوريا”مرفوضة بالمطلق”، وإن وصيتها هي أن تدفن إلى قرب مدافن والدتها المسيحية، وإن لم تتم الموافقة ففي مدفن والدها الدمشقي. وقالت إنّ التقدم بالسن لا يخيفها وإنها تحب أن تصبح “ختيارة”، وأنها متصالحة مع عمرها الذي بلغ الخامسة والسبعين، لأنّ ما كانت تمارسه منذ صغرها كالتمثيل والقراءة والسباحة لازالت تمارسه لغاية اليوم، وهي تحب أن “تختير” ولا تحب أن “تعجّز″.
وأشارت إلى أنها لم تشعر يوما بالظلم، ولم تقاتل ليكتب اسمها أولًا في الشارات، ولم تدعمها أية شركة أو أي شخص، ومع ذلك حققت هدفها وكانت أول ممثلة تحمل الهُوية السورية.
منى واصف، ولدت في عام 1942، وهي أحد أبرز وأشهر الفنانات في سوريا والوطن العربي شاركت بما يقارب 200 عمل فني في السينما والتلفزيون لسنوات طوال وتعددت أعمالها في دول الوطن العربي كافة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


