- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
في إطلالاتها النادرة، دومًا ما تحاكي الفنانة السورية منى واصف، واقع السوريين من وجهة نظر المتمسكين بـ “سوريا النوستالجيا”، وفي تصريحاتها الأخيرة، عبر راديو “مدينة أف أم”، محاولة جديدة من الفنانة المخضرمة، تأكيد أن الخروج من سوريا “مرفوض”.
وقالت واصف إن فكرة السفر من سوريا”مرفوضة بالمطلق”، وإن وصيتها هي أن تدفن إلى قرب مدافن والدتها المسيحية، وإن لم تتم الموافقة ففي مدفن والدها الدمشقي. وقالت إنّ التقدم بالسن لا يخيفها وإنها تحب أن تصبح “ختيارة”، وأنها متصالحة مع عمرها الذي بلغ الخامسة والسبعين، لأنّ ما كانت تمارسه منذ صغرها كالتمثيل والقراءة والسباحة لازالت تمارسه لغاية اليوم، وهي تحب أن “تختير” ولا تحب أن “تعجّز″.
وأشارت إلى أنها لم تشعر يوما بالظلم، ولم تقاتل ليكتب اسمها أولًا في الشارات، ولم تدعمها أية شركة أو أي شخص، ومع ذلك حققت هدفها وكانت أول ممثلة تحمل الهُوية السورية.
منى واصف، ولدت في عام 1942، وهي أحد أبرز وأشهر الفنانات في سوريا والوطن العربي شاركت بما يقارب 200 عمل فني في السينما والتلفزيون لسنوات طوال وتعددت أعمالها في دول الوطن العربي كافة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


