- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون،الأربعاء 18 أكتوبر، إن الولايات المتحدة تحمل قيادة الجيش في ميانمار مسؤولية الحملة الشرسة على أقلية الروهينغا المسلمين.
لكن الوزير لم يوضح ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتخذ أي إجراءات ضد قادة الجيش بشأن هجوم دفع أكثر من نصف مليون من الروهينغا المسلمين للفرار من البلاد.
وقال تيلرسون في مركز واشنطن للدراسات الإستراتيجية والدولية “لا يمكن للعالم أن يقف ساكنا ويشاهد الفظائع التي يتم الإبلاغ عنها في المنطقة”.
وأضاف “نحن نحمل قيادة الجيش مسؤولية ما يحدث” مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تشعر “بقلق بالغ” بشأن الموقف.
وفر الروهينغا المسلمون بأعداد كبيرة من ميانمار منذ أواخر أغسطس/ آب عندما دفعت هجمات من متمردين ينتمون للروهينغا الجيش لرد فعل عسكري عنيف. واتهم الفارون قوات الأمن بارتكاب أعمال حرق وقتل واغتصاب.
وقال تيلرسون إن واشنطن تتفهم أن ميانمار تواجه مشكلة تتعلق بالتمرد لكنه أوضح أنه ينبغي على الجيش الانضباط وضبط النفس في الطريقة التي يتعامل بها وأن يسمح بفتح المنطقة “حتى يتسنى لنا الحصول على تفسير كامل للأحداث”.
وقال تيلرسون إن واشنطن تعتبر ميانمار “ديمقراطية ناشئة مهمة” لكن أزمة الروهينغا تعد اختبارا للحكومة.
ويدرس الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة فرض عقوبات على قيادة جيش ميانمار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
