- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكدت السعودية والإمارات والبحرين ومصر رفضهم المطلق لوضع أي شروط مسبقة للحوار بشأن تنفيذ قطر للمطالب الـ13 التي تتضمن وقف الدوحة دعمها لجماعات إرهابية في المنطقة والتحريض على دول عربية لنشر الفوضى.
وكان وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني قد ربط مسألة الحوار بشرط رفع إجراءات المقاطعة، التي فرضتها الدول الأربع لحماية مصالحها وأمنها، في أعقاب ثبوت تورط الدوحة في دعم جماعات إرهابية وتحالفها مع إيران لتغذية النزاعات في بلدان عربية.
وصرح أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح خلال مؤتمر صحافي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض أن الدوحة مستعدة لتلبية المطالب الـ13 المقدمة من الدول الأربع لحل الأزمة مع قطر.
وقالت الدول الأربع في بيان مشترك إن "تصريحات وزير الخارجية القطري التي أعقبت تصريح أمير الكويت تؤكد رفض قطر للحوار".
وشددت على أن وضع قطر لشروط مسبقة للحوار "يؤكد عدم جديتها في الحوار ومكافحة الإرهاب وتمويله والتدخل في الشأن الداخلي للدول".
وقدمت الدول الأربع في 22 يونيو الماضي إلى قطر، عبر الكويت، قائمة تضم 13 مطلبا لإعادة العلاقات معها، بينها تسليم المصنفين بـ"إرهابيين" ممن يتواجدون على الأراضي القطرية ووقف دعم وتمويل الإرهاب، وهي مطالب اعتبرتها الدوحة أنها "ليست واقعية ولا متوازنة وغير منطقية وغير قابلة للتنفيذ".
وقالت الدول الأربع في بيانها المشترك إنها "تقدر وساطة أمير دولة الكويت، وجهوده المشكورة في إعادة السلطة القطرية إلى جادة الصواب، وما أعلنه عن استعداد قطر الاعتراف بالمطالب الثلاث عشرة والاستعداد للتفاوض حولها، فإنها تؤكد أن الحوار حول تنفيذ المطالب يجب أن لا يسبقه أي شروط"، وفقا للبيان المشترك.
وأضاف البيان "كما تأسف الدول الأربع على ما قاله أمير الكويت عن نجاح الوساطة بوقف التدخل العسكري؛ إذ تشدد أن الخيار العسكري لم ولن يكون مطروحاً بأي حال، وأن الأزمة مع قطر ليست خلافاً خليجيا فحسب، لكنها مع عديد من الدول العربية والإسلامية التي أعلنت موقفها من التدخلات القطرية ودعمها للإرهاب".
وقالت الدول الأربع إن هناك "دول أخرى كثيرة في العالم أجمع لم تتمكن من إعلان موقفها بسبب التغلغل القطري في شأنها الداخلي، مما جعلها تخشى من عواقب ذلك خصوصاً مع السوابق القطرية في دعم الانقلابات، واحتضان وتمويل الإرهاب والفكر المتطرف، وخطاب الكراهية".
اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، التوسط في الأزمة الخليجية، معربا عن اعتقاده بأن الأزمة يمكن حلها "بسهولة إلى حد ما".
وقال ترامب في مؤتمر صحافي مشترك مع أمير الكويت إنه سيكون مستعدا للقيام بدور "الوسيط". وأضاف "أود القيام بذلك، واعتقد أنه سيكون لديكم اتفاق في أسرع وقت".
وثمنت الدول الأربع في بيانها المشترك على "موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تأكيده الحازم على أن السبيل الوحيد لحل الأزمة هو ضرورة وقف دعم وتمويل الإرهاب وعدم رغبته بحل الأزمة ما لم يتحقق ذلك".
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر أعلنت في الخامس من يونيو الماضي قطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر واتهمتها بدعم الإرهاب والتحالف مع إيران لنشر الفوضى في المنطقة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر