- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
المشروع استراتيجي للسعودية التي تخطط لمزيد من التوسع في سلسلة البتروكيماويات لتصدير المزيد من المنتجات النهائية والنمو دون الاعتماد على النفط.
قالت مصادر بوزارة الصناعة السعودية، اليوم الخميس، إن أرامكو السعودية والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) طرحتا مناقصات الأعمال الهندسية لمشروعهما المشترك لتحويل النفط إلى كيماويات، في خطوة مهمة صوب إقامة المجمع الذي سيتكلف أكثر من 20 مليار دولار.
وأكد أحد المصادر، أن من المتوقع أن يقوم المشروع المشترك، وهو أول مشروع رئيسي يجمع الشركتين العملاقتين معا، بمعالجة الخام العربي الخفيف والخام الخفيف جدا.
ومن المتوقع بناء عدة منشآت من بينها وحدة التقطير الفراغي المتكاملة للخام ووحدة التقطير الهيدروجيني ووحدة التكسير الفراغي لزيت الغاز ووحدة تكسير مختلطة اللقيم ووحدات لاستخلاص البولي إيثيلين والبولي بروبيلين والبوتادين والعطريات.
ولا تزال أرامكو وسابك تبحثان عن موقع مناسب لمشروع الكيماويات في ينبع بالقرب من محطة كهرباء أو في الجبيل بالقرب من مشروع صدارة المشترك بين أرامكو وداو كيميكال الأمريكية.
وأضاف: أن آخر موعد للتقدم بعروض الأعمال الهندسية وتصميمات المشروع هو 25 سبتمبر/ أيلول، مضيفا أن من المتوقع أن يبدأ تشغيل المصنع بنهاية 2024.
وأوضح الرئيس التنفيذي لأرامكو، أن من أولويات الشركة تحويل النفط الخام إلى كيماويات حيث تستهدف شركة النفط الوطنية تنويع أنشطتها قبيل طرح عام أولي مزمع في العام القادم.
وستساعد أنشطة المصب، التي تشمل التكرير والكيماويات، أرامكو على تعزيز القيمة المحققة من النفط والغاز من خلال ضمان مصادر لتدفق الإيرادات وتقليص الانكشاف على تقلبات أسعار النفط.
غاز أقل
يقول المحللون إن المشروع سيساهم في خفض كميات الغاز الطبيعي المستخدم في صناعة البتروكيماويات، في الوقت الذي تحاول فيه المملكة استخدام مزيد من الغاز في توليد الكهرباء بدلا من النفط الخام مع سعيها لتنويع مزيج الطاقة.
وبين مارك روت الخبير لدى كيه.بي.سي للتكنولوجيات المتقدمة “الجديد والمختلف، أن أسعار الخام والبنزين/الديزل انخفضت أكثر من البتروكيماويات، ويزيد ذلك حافز إنتاج البتروكيماويات على إنتاج البنزين والديزل”.
وتابع “ربما يطلق ذلك بلا ريب موجة جديدة من الاستثمارات في إنتاج تلك البتروكيماويات”.
والمشروع استراتيجي للسعودية التي تخطط لمزيد من التوسع في سلسلة البتروكيماويات لتصدير المزيد من المنتجات النهائية، والنمو دون الاعتماد على النفط.
وهو مهم أيضا لخطة الإصلاح الاقتصادي في المملكة وقد يخلق نحو 100 ألف فرصة عمل.
وأبلغ الرئيس التنفيذي لسابك في مايو أيار أن المشروع قد ينتج ما يزيد على 18 مليون طن من المواد سنويا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر