- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
طالبت كتلة "دولة القانون" البرلمانية في العراق، اليوم السبت، وزارة الخارجية في بلادها، باستدعاء السفير الأردني في بغداد للاحتجاج على إقامة حفل تأبيني للرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" في الأردن.
وقال رئيس الكتلة في البرلمان، علي الأديب، في مؤتمر صحفي عقده بمبنى البرلمان، اليوم بمشاركة نواب الكتلة، حضره مراسل "الأناضول": "على وزارة الخارجية استدعاء السفير الأردني في العراق وتسليمه مذكرة احتجاج على مجلس العزاء الذي أقامته مجموعة من النقابات المهنية ومنها نقابة المهندسين وبدعم من المملكة الأردنية تخليدا للمجرم صدام".
واستنكر الأديب ما قال إنه "دعم الأردن" لهذا الحفل، داعيا لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب (البرلمان) إلى اتخاذ موقف تجاه الأمر.
واعتبر رئيس الكتلة أن هذا الأمر من شأنه أن يؤثر سلبا على العلاقات الدبلوماسية ما بين البلدين، ويعتبر "إساءة" للعراق ولحكومته وشعبه، وفق مراسل الأناضول.
كانت النقابات المهنية في الأردن وعلى رأسها نقابة المهندسين (يسيطر عليها إسلاميون)، نظمت حفلا تأبينيا، في 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي بمناسبة الذكرى الثامنة لإعدام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.
و"دولة القانون" هي ائتلاف سياسي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، وهو الكتلة البرلمانية الأكبر في العراق (95 مقعدا من إجمالي 328) وهو حزب رئيس الحكومة العراقية الحالي حيدر العبادي.
وكان الرئيس العراقي الاسبق الذي حكم العراق من عام 1979 الى عام 2003 والذي أسقط نظامه بعد غزو الولايات المتحدة الامريكية للعراق، أعدم من قبل السلطات العراقية بعد تجريمه من قبل القضاء العراقي بجرائم ضد الإنسانية في 30 ديسمبر/كانون الأول عام 2006.
وشهدت العلاقات العراقية الاردنية تحسنا في الفترة الأخيرة، وأبدت الأردن دعمها للعراق في محاربته الإرهاب واستعدادها لتدريب قواته، فضلا عن مشاركتها في التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر