- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أستبعد المفوض الأعلى للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي الثلاثاء عودة اللاجئين الفارين من النزاع في جنوب السودان في وقت قريب، مشيرا إلى إمكان بقائهم مدة طويلة بعيدا من بلادهم.
وقتل عشرات الآلاف من مواطني جنوب السودان ونزح ملايين منذ إندلاع الحرب الأهلية في بلدهم بعد أقل من ثلاث سنوات على استقلاله عن الشمال عام 2011.
ودعا غراندي حشود اللاجئين في مخيم النمر بولاية شرق دارفور السودانية الى أن يكونوا “أقوياء ويتحلوا بالأمل”، مؤكدا أن الوقت حان لينهي قادة جنوب السودان حربا لا تزال مشتعلة. وقال غراندي لوكالة فرانس برس أثناء جولة أجراها في المخيم، حيث لجأ نحو خمسة آلاف من الفارين من جنوب السودان “على الاعتراف بأن أمام (اللاجئين الذين يفرون كل يوم) منفى طويل الأمد”.
وأضاف “الأمل معقود على تحرك قيادة جنوب السودان والمعارضة فيها قبل كل شيء “عليهم التصرف بمسؤولية والتفكير في شعبهم وليس فقط بأنفسهم”.
واندلعت الحرب الأهلية في جنوب السودان في كانون الأول/ديسمبر عام 2013، عندما اتهم الرئيس سلفا كير نائبه السابق رياك مشار بالتخطيط للانقلاب عليه.
وتشير إحصاءات الأمم المتحدة إلى أن عدد اللاجئين من جنوب السودان وصل إلى نحو مليونين، لجأ أكثر من 430 ألفا منهم في جنوب السودان.
وأشاد غراندي بالخرطوم لفتحها عددا من “الممرات الإنسانية” لإيصال المساعدات مباشرة من السودان إلى جارها الجنوبي ولإستضافتها مئات الآلاف من اللاجئين.
ولكنه أشار في الوقت نفسه إلى ضرورة تطوير “نماذج جديدة” لمساعدة اللاجئين، بدلا من ابقائهم في المخيمات.
وقال في وقت تواجه الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الإغاثية أزمة في الموارد “إلى متى يمكن الاستمرار بدعم هذه المخيمات؟”.
وأضاف أنه سيكون من الأفضل دعم الاقتصاد المحلي والبنى التحتية كون ذلك “سيعود بالفائدة على اللاجئين أيضا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر