- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أستبعد المفوض الأعلى للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي الثلاثاء عودة اللاجئين الفارين من النزاع في جنوب السودان في وقت قريب، مشيرا إلى إمكان بقائهم مدة طويلة بعيدا من بلادهم.
وقتل عشرات الآلاف من مواطني جنوب السودان ونزح ملايين منذ إندلاع الحرب الأهلية في بلدهم بعد أقل من ثلاث سنوات على استقلاله عن الشمال عام 2011.
ودعا غراندي حشود اللاجئين في مخيم النمر بولاية شرق دارفور السودانية الى أن يكونوا “أقوياء ويتحلوا بالأمل”، مؤكدا أن الوقت حان لينهي قادة جنوب السودان حربا لا تزال مشتعلة. وقال غراندي لوكالة فرانس برس أثناء جولة أجراها في المخيم، حيث لجأ نحو خمسة آلاف من الفارين من جنوب السودان “على الاعتراف بأن أمام (اللاجئين الذين يفرون كل يوم) منفى طويل الأمد”.
وأضاف “الأمل معقود على تحرك قيادة جنوب السودان والمعارضة فيها قبل كل شيء “عليهم التصرف بمسؤولية والتفكير في شعبهم وليس فقط بأنفسهم”.
واندلعت الحرب الأهلية في جنوب السودان في كانون الأول/ديسمبر عام 2013، عندما اتهم الرئيس سلفا كير نائبه السابق رياك مشار بالتخطيط للانقلاب عليه.
وتشير إحصاءات الأمم المتحدة إلى أن عدد اللاجئين من جنوب السودان وصل إلى نحو مليونين، لجأ أكثر من 430 ألفا منهم في جنوب السودان.
وأشاد غراندي بالخرطوم لفتحها عددا من “الممرات الإنسانية” لإيصال المساعدات مباشرة من السودان إلى جارها الجنوبي ولإستضافتها مئات الآلاف من اللاجئين.
ولكنه أشار في الوقت نفسه إلى ضرورة تطوير “نماذج جديدة” لمساعدة اللاجئين، بدلا من ابقائهم في المخيمات.
وقال في وقت تواجه الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الإغاثية أزمة في الموارد “إلى متى يمكن الاستمرار بدعم هذه المخيمات؟”.
وأضاف أنه سيكون من الأفضل دعم الاقتصاد المحلي والبنى التحتية كون ذلك “سيعود بالفائدة على اللاجئين أيضا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
