- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
رفعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الثلاثاء، الجزء السفلي من كسوة الكعبة المشرفة بمقدار ثلاثة أمتار، كما هو معتاد سنويا، مع استمرار توافد الحجاج على المملكة، لأداء شعيرة الحج.
ونقلت الوكالة الرسمية السعودية للأنباء عن مدير عام مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة، محمد بن عبد الله باجودة، قوله إن هذا الإجراء "يأتي من باب الاحتراز والحفاظ على نظافة وسلامة الكسوة ومنع العبث بها".
وأوضح أن "المطاف يشهد أعداداً كبيرة من الحجاج يحرصون على لمس ثوب الكعبة، والتعلق بأطرافه، وذلك يعرض الثوب لبعض الضرر."
وشدد على أن "ما يُقدم عليه بعض الحجاج من قطع بعض أجزاء من ثوب الكعبة، أو التبرك بالكسوة، يستند إلى اعتقادات خاطئة، ولأجل ذلك تُرفع الكسوة إلى مسافة ثلاثة أمتار، وتحاط بقطع من القماش الأبيض، وبمحيط 47 متراً".
وأوضح أنه "سيعاد الوضع إلى طبيعته بعد انتهاء موسم الحج".
ويتواصل توافد ضيوف الرحمن على المملكة، بعد أن وصلت أولى طلائعهم إلى مدينتي جدة والمدينة المنورة، في 24 يوليو/تموز الماضي.
ومن المقرر أن يتم تغيير كسوة الكعبة المشرفة بكسوة جديدة، يوم وقفة عرفة، في التاسع من ذي الحجة.
وجرت العادة أيضا أن يتم رفع الجزء السفلي من ثوب الكعبة المشرفة عند كسوتها في التاسع من ذي الحجة، ويبقى هذا الجزء مرفوعاً حتى مغادرة الحجاج.
وتبلغ التكلفة الإجمالية لثوب الكعبة المشرفة 22 مليون ريال (حوالي 6 ملايين دولار تقريبا)، ويصنع من الحرير الطبيعي الخاص، الذي يتم صبغه باللون الأسود، حيث يستخدم في صناعته نحو 700 كيلو غرام من الحرير الخام، و120 كيلو غرام من أسلاك الفضة والذهب.
ويبلغ ارتفاع الثوب 14 مترًا و يوجد في الثلث الأعلى منه حزام يبلغ عرضه 95 سنتيمترا، وبطول 47 مترًا، وهو مكون من ست عشرة قطعة محاطة بشكل مربع من الزخارف الإسلامية.
وتوجد تحت الحزام آيات قرآنية مكتوب كل منها داخل إطار منفصل، ويوجد في الفواصل التي بينها شكل قنديل، مكتوب عليه (يا حي يا قيوم)،( يا رحمن يا رحيم)، (الحمد لله رب العالمين)، وقد طرّز الحزام بتطريز بارز مغطى بسلك فضي مطلي بالذهب، ويحيط بالكعبة المشرفة بكاملها.
وتتكون الكسوة من خمس قطع تغطي كل منها وجها من وجوه الكعبة المشرفة والقطعة الخامسة هي الستارة، التي توضع على باب الكعبة، ويطلق عليها البرقع، وهي مصنوعة من الحرير، بارتفاع ستة أمتار ونصف المتر، وبعرض ثلاثة أمتار ونصف المتر، ومكتوب عليها آيات قرآنية، وهي مزخرفة بزخارف إسلامية مطرزة تطريزا بارزا مغطى بأسلاك من فضة مطلية بالذهب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر