- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال ستيفان روماتيه، سفير فرنسا لدى مصر، إن القادة المصريين والفرنسيين يتقاسمون نفس وجهات النظر والملاحظات، فيما يتعلق بالأزمة الليبية، وتتضمن 3 جوانب "أمنية وسياسية وإنسانية".
جاء ذلك خلال لقاء صحفي، عقده السفير الفرنسي، بقر سفارة بلاده بالقاهرة، اليوم الأربعاء، بحسب وكالة الأنباء المصرية الرسمية.
وأوضح روماتيه، أن "العلاقات الثنائية بين باريس والقاهرة استثنائية، وليس لها مثيل مع شركاء بلاده الآخرين، في جميع المجالات، لاسيما الأمنية".
وذكر أن "الفترة المقبلة ستشهد المزيد من الزيارات الرسمية بين البلدين، وأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعا نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، لزيارة باريس، ومن المتوقع أن تتم الزيارة في الخريف المقبل، فيما دعا الرئيس السيسي نظيره الفرنسي لزيارة القاهرة (دون تحديد موعد)".
وشدَّد السفير الفرنسي على "أن هناك تنسيقًا متكاملًا بين البلدين، فيما يتعلق بالقضايا الطارئة في المنطقة ولاسيما الأزمة الليبية".
وأشار السفير إلى أن الأزمة الليبية "جادة وخطيرة". مؤكدًا أن "القادة المصريين والفرنسيين يتقاسمون نفس وجهات النظر والملاحظات، فيما يتعلق بهذه الأزمة، تتضمن هذه الملاحظات 3 جوانب".
أول هذه الجوانب بحسب روماتيه "يتعلق بالنواحي الأمنية العاجلة (في ليبيا)، جراء وجود فراغ أمني كبير، وهو ما يهدد أوروبا ومصر على حد سواء، ويمكن أيضًا أن يهدد دول الجوار، ولاسيما تونس".
أما الجانب الثاني "فيتعلق بالنواحي الإنسانية العاجلة"، بحسب روماتيه.
وأوضح السفير الفرنسي أن "هناك العديد من عشرات الآلاف من المهاجرين الذين يسعون الوصول إلى أوروبا، عبر السواحل الليبية، فضلاً عن عمليات الاتجار بالبشر والتهريب".
وتابع السفير الفرنسي أن "الجانب الثالث في هذه الملاحظات ووجهات النظر التي تتقاسمها مصر وفرنسا، هو المتعلق بالنواحي السياسية".
وقال إن "هناك صفة عاجلة لتشكيل حكومة ليبية في طرابلس، تمثل مجموعة الأطراف السياسية الممثلة لكافة مكونات الشعب الليبي، في الغرب كما الشرق".
والأسبوع الماضي، التقى رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية، فائز السراج، وخليفة حفتر، قائد القوات التابعة لمجلس النواب المنعقد بمدينة طبرق شرقي ليبيا، بضاحية "سال سان كلود"، غربي العاصمة باريس بوساطة من الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.
وخلص الاجتماع إلى اتفاق الرجلين على وقف إطلاق النار، وتنظيم انتخابات عامة بحلول ربيع 2018 في البلد الذي تتصارع فيه 3 حكومات على الحكم والشرعية، ويشهد أزمة سياسية وأمنية منذ الإطاحة بالرئيس الليبي الراحل معمر القذافي إثر ثورة شعبية عام 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر