- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أبدت أنجلينا جولي “انزعاجها” على رد الفعل العنيف والمتزايد على عملية تصوير أحدث أفلامها والذي يشتمل على مشهد مرتجل خلال تجارب الأداء تم تفسيره بصورة خاطئة بأنه عملية خطف أموال حقيقية من أطفال فقراء.
ووصفت جولي في مقابلة مع مجلة فانيتي فير نشرت الأسبوع الماضي عن فيلمها (فيرست ذاي كيلد ماي فاذر) لعبة قام بها مخرجو عملية اختيار من سيلعب الدور الرئيسي لونغ أونغ مع أطفال صغار في كمبوديا خلال تجارب الأداء. وقالت جولي، وهي مبعوثة مفوضية الأمم المتحدة الخاصة لشؤون اللاجئين، للمجلة إنها كانت تبحث عن البطل في دور الأيتام والسيرك ومدارس الفقراء.
وخلال عملية الاختيار كان يوضع الطفل أمام أموال على الطاولة ويُطلب منه أن يفكر فيما يمكن أن يستخدم المال من أجله ثم يخطف هذا المال. وبعد ذلك تتظاهر جولي بأنها تمسكه ثم يضطر الطفل إلى أن يكذب عن سبب سرقته للمال.
وقالت جولي التي أخرجت الفيلم يوم الأحد “أنا منزعجة من أن تدريبا مرتجلا من مشهد واقعي في الفيلم كُتب عنه وكأنه سيناريو حقيقي.. إن افتراض أنه تم أخذ أموال حقيقية من طفل خلال تجارب الأداء زيف ومزعج. وأنا شخصيا كنت سأغضب إذا كان هذا قد حدث”.
وانتقد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي لعبة جولي ووصفوها بأنها وحشية وأنها تستغل الأطفال الفقراء.
وتدور قصة الفيلم عن فترة حكم الخمير الحمر في السبعينات حيث مات أكثر من مليون شخص. ومن المقرر عرض الفيلم عالميا على خدمة نتفليكس لبث البرامج والأفلام والمسلسلات على الإنترنت بالاشتراكات في سبتمبر أيلول.
وقالت جولي إن الفتاة الصغيرة التي فازت بالدور واسمها سري موخ اختيرت بعد أن “غمرتها العواطف” عندما أُجبرت على رد المال وقالت إنها تحتاج المال لتدفع تكاليف جنازة جدها.
وقال منتج الفيلم ريثي بانه وهو كمبودي إن “الأطفال لم يُخدعوا كما يشير البعض. كانوا يعلمون تماما إن هذا تمثيل”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر