- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
قال المتحدث باسم وزراة الداخلية الفرنسية بيري هنري بريندات، "إنه من شبه مؤكد أن المسلحين اللذين هاجما مبنى المطبعة شمال شرق باريس، واحتجزا امرأة فيها، هما الشقيقان سعيد وشريف كواتشي، المشتبه بتورطهما في الهجوم على مقر مجلة "شارلي إيبدو"، والذي أدى إلى مقتل 12 شخص.
وأضاف بريندات في تصريح للصحفيين بباريس، أن "قوات الأمن تحاول الاتصال بالمسلحين والتفاوض معهما"، مؤكداً وجود رهينة واحدة، وعدم سقوط قتلى أو جرحى جراء الهجوم".
في الأثناء تواصل طائرات مروحية التحليق فوق المنطقة، تزامناً مع قيام قوات الأمن الفرنسية بقطع الطرق المؤدية لمبنى المطبعة، واتخاذ اجراءات أمنية مشددة حولها.
وكانت قناة "بي إف إم" التلفزيونية، ذكرت في خبر لها، نقلاً عن مصادر في الشرطة، أن المهاجمين لجأوا إلى منبى مطبعة، واحتجزوا عددا من الأشخاص كرهائن، كما نقلت عن شاهد عيان قوله إن المشتبه بهم، استولوا على سيارته.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي، "برنار كازينو"، في وقت سابق، اليوم الجمعة، أن العملية الأمنية التي بدأتها قوات الشرطة الفرنسية، بمنطقة "دامارتان إن غووله" شرق العاصمة باريس، مازالت متواصلة للقبض المهاجمين المشتبه بهم بتنفيذ الهجوم على مجلة "شارلي إيبدو". كما أشار الوزير الفرنسي إلى أن القوات الأمنية تأهبت للقبض على المشتبه بهم، مؤكداً إرسال وحدات من قوات مكافحة الإرهاب إلى المنطقة.
وكان 12 شخصًا بينهم 4 من رسامي الكاريكاتير ورجلي شرطة، قد قتلوا أمس الأول في الهجوم الذي استهدف المجلة الأسبوعية الساخرة.
وقد أثارت المجلة جدلاً واسعاً عقب نشر رسوم كاريكاتورية "مسيئة" للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، خاتم المرسلين في أيلول/سبتمبر 2012، الأمر الذي أثار موجة احتجاجات في دول عربية وإسلامية.
وكررت المجلة الساخرة؛ إساءتها للرسول محمد، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي؛ عندما عنونت على غلافها الرئيسي "ماذا لو عاد محمد؟"، حيث أفردت صورة لمن وصفته بأنه نبي الإسلام، مصورة إياه كاريكاتوريا؛ راكعا على ركبتيه؛ فزعاً من تهديد مسلح، يفترض انتمائه لتنظيم داعش.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر