- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس مساء اليوم الجمعة، بأن سلطات الاحتلال أبلغتها فتح جميع أبواب المسجد الأقصى أمام المصلين.
وذكر بيان صادر عن الناطق باسم الدائرة فراس الدبس أن القرار الإسرائيلي يشمل وقف تحديد أعمار دخول المصلين الفلسطينيين إلى داخل المسجد.
من جهتها، قالت الشرطة الإسرائيلية في بيان “إن تحديد أعمار المصلين كان اليوم لصلاة الجمعة فقط، وأن الأقصى مفتوح الآن لجميع الأعمار”.
وأدى نحو 10 آلاف فلسطيني صلاة الجمعة في المسجد الأقصى فيما أدى عشرات آلاف آخرين الصلاة في البلدة القديمة في القدس بعد عدم تمكنهم من الوصول إلى المسجد.
وكان تم استئناف الصلاة في المسجد الأقصى يوم أمس ابتداء من صلاة العصر بعد إعلان إسرائيل عن إزالة إجراءاتها الأمنية الأخيرة، التي اتخذتها مع بدء موجة التوتر الأخيرة في 14 من الشهر الجاري على أبواب المسجد.
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية أن 224 فلسطينيا أصيبوا خلال مواجهات مع الشرطة والجيش الإسرائيلي اليوم في كل من الضفة الغربية وشرق القدس غالبيتهم العظمى بالرصاص المطاطي والاختناق.
وفي وقت سابق اليوم الجمعة استشهد، ، شابان فلسطينيان، برصاص الإحتلال الإسرائيلي، على الحدود الفاصلة مع قطاع غزة، وجنوب الضفة الغربية.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أشرف القدرة، في بيان إنّ “الفتى عبد الرحمن أبو هميسة (16 عاماً)، استشهد برصاص الإحتلال، على الحدود الشرقية لمخيم البريج، وسط القطاع″.
من جانبه، أفاد مراسل الأناضول، أنّ مواجهات جرت بين متظاهرين فلسطينيين وقوات من الجيش الإسرائيلي المتمركز في مناطق متفرقة على حدود غزة، أسفرت عن وقوع إصابات لم يتسنّ التأكّد من عددها.
ويتظاهر فلسطينيون بغزة، من وقت لآخر، بالقرب من الشريط الحدودي مع إسرائيل؛ احتجاجاً على الحصار الذي يعاني منه القطاع.
وتحظر القوات الإسرائيلية على الفلسطينيين في غزة، دخول المنطقة المحاذية للشريط الحدودي بمسافة 300 متر، وتطلق عليها اسم “المنطقة العازلة”، وتطلق النار أو تعتقل كل من يتواجد فيها.
ويستخدم الجيش الإسرائيلي، قنابل الغاز المسيل للدموع، والرصاص الحي والمطاطي، لقمع المتظاهرين الذين يردون برشق الحجارة، والزجاجات الحارقة.
وكان شاب فلسطيني استشهد برصاص جيش الاحتلال، ظهر اليوم، جنوب الضفة الغربية، بعد اتهامه بمحاولة تنفيذ عملية طعن.
وقال جيش الاحتلال إن محاولة طعن جرت في مفرق “غوش عتصيون” جنوبي الضفة الغربية، أسفرت عن مقتل منفذها، وعدم وقوع إصابات في صفوفه.
10 آلاف مصل تمكنوا من أداء “الجمعة” في الأقصى
وبرغم تضييقات الاحتلال قال فراس الدبس، مسؤول الإعلام في إدارة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن 10 آلاف فلسطيني تمكنوا من أداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى اليوم.
و قال شهود عيان إن قوات الشرطة الإسرائيلية أطلقت قنبلة صوت باتجاه المصلين في منطقة وادي الجوز بالقدس الشرقية حيث أدى آلاف الفلسطينيين الصلاة في الشارع.
وقال نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي)، اليوم الجمعة، إن سلطات الإحتلال قررت إبعاد 21 فلسطينيا عن المسجد الأقصى لمدة (15) يوماً.
وأضاف النادي في بيان صحفي إن الابعاد جاء على إثر مشاركة المواطنين في المرابطة أمس داخل المسجد الأقصى، عقب قرار دخوله من قبل المرجعيات الدينية في مدينة القدس، على إثر إزالة الإحتلال العقبات والبوابات الالكترونية عن مداخله.
وكانت سلطات الإحتلال قد اعتقلت الليلة الماضية 120 فلسطينا قرروا الاعتكاف في المسجد الأقصى، أفرج عن غالبيتهم فيما بعد.
وبعد إزالة بوابات التفتيش الإلكترونية من على مداخل الأقصى، الثلاثاء الماضي، والحواجز الحديدية والممرات، فجر أمس الخميس، تدفق عشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى داخل المسجد الأقصى من جميع بواباته، بعد 12 يومًا من رفضهم الدخول، واعتصام الكثير منهم، أمام المسجد، رفضًا لتركيب البوابات المذكورة.
تشييع جثمان فلسطيني شرقي القدس استشهد إثر إصابته برصاص الإحتلال
وقد شيع المئات من الفلسطينيين في بلدة حزما شرقي القدس المحتلة، اليوم الجمعة، جثمان الشاب محمد كنعان (26عاما)، الذي استشهد متأثرا بإصابته بجروح خلال مواجهات مع الإحتلال الإسرائيلي قبل ثلاثة أيام.
وانطلق موكب تشيع “كنعان” من أمام مجمع فلسطين الطبي (حكومي) في مدينة رام الله، باتجاه مسقط رأسه في بلدة حزما، لإلقاء نظرة الوداع والصلاة عليه، ومواراة جثمانه الثرى في مقبرة المخيم.
وأمس الخميس، استشهد “كنعان” في مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله، متأثرًا بإصابته قبل 3 أيام في بلدة حزما.
ويسود البلدات الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلة توترا منذ نحو أسبوعين إثر القيود التي تفرضها سلطات الإحتلال على دخول المسجد الأقصى المبارك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر