- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
السبت 08 نوفمبر 2025 آخر تحديث: السبت 8 نوفمبر 2025
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
زرقة - صالح بحرق
2017/07/27
الساعة 13:34
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
حزمت امتعتي من حي الخساف وانطلقت إلى البريقة لااعرف أحدا هناك سوى البحر فهو يعرف لهجتي إذا خاطبته يهدأ حتى انسل فيه ثم يغني موجه لي انغاما خاصة لا أحد يسمعها إلا أنا واحتفظ ببعضها إذا عدت إلى الخساف.
في ذلك اليوم قررت ان ابقى في البريقة فترة طويلة انعم فيها بالاجازة من مصنع الملح كانت السماء اشد زرقة من ذي قبل والناس يتوافدون على شاطىء البريقة ويتكاثرون هروبا من ارتفاع درجة الحرارة مما افسد علي الاستمتاع بالبحر فجلست على الشاطىء واذ بي اسمع اسمها يتردد لايمكن ان تكون هي فقد غادرت مع اسرتها إلى الهند لكنه نفس الاسم فكتبته على الرمل ورحت انتظر دوري لاعانق البحر وتركت اسمها هناك على الشاطىء والبحر اكثر زرقة من ذي قبل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

