- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
الدراسة أن الإنسان يشعر عادة بالسعادة عند الحصول على هدية من شخص ما.
لكن من يقدم الهدية يستفيد هو الآخر إذ أن فعل التهادي أو التبرع بالمال يؤدي إلى تحفيز أماكن معينة في المخ تزيد مشاعر السعادة. ورصد فريق بحثي دولي في جامعة لوبيك الألمانية، التغير الذي يطرأ على المخ بسبب التبرع وتقديم الهدايا.
شملت الدراسة 50 شخصا في سويسرا تم تقسيمهم إلى مجموعتين، قال لهم الباحثون المشرفون على الدراسة إنهم سيحصلوا جميعا على مبلغ مالي معين. وطلبوا من المجموعة الأولى أن تعد باستخدام المال لشراء هدية معينة لصديق أو للتبرع به. أما المجموعة الثانية فلم يطلب منها هذا الطلب. وكان الهدف من هذا الطلب هو تجهيز المخ لفعل العطاء.
وقال الباحثون للمشاركين في الدراسة إنهم قاموا بتغيير الفكرة ولم يحصل أي شخص على المال، وطلبوا منهم المشاركة في تجربة أخرى تتمثل في الموافقة أو الرفض على تقديم هدية لأشخاص مجهولين. وفي هذه الأثناء رصدوا أنشطة المخ لدى جميع المشاركين، كما طلبوا منهم تسجيل درجة شعورهم بالسعادة خلال جميع مراحل التجربة.
وتوصل الباحثون إلى نتيجة مفادها أن المجموعة التي تعهدت بالتبرع بالنقود، اتخذت قرارات أكثر كرما في التجربة التالية، كما أن بياناتهم على مؤشر السعادة كانت أعلى من المجموعة الثانية، وفقا لتقرير لصحيفة “دي فيلت” الألمانية.
وأكدت نتائج الدراسة التي نشرها موقع “شبيغل” الألماني أن هناك صلة بين الكرم والعطاء ومشاعر السعادة، وأوضح الباحثون “رصدنا آلية عصبية في المخ، هي السبب وراء هذه المشاعر”، ورصدوا زيادة في نشاط المخ لا سيما في الفص الجداري لدى المجموعة التي تعهدت بالتبرع بالمال. كما زاد النشاط في منطقة المخ التي تلعب دورا في زيادة مشاعر الفخر بالذات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر