- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أصبح الهاتف الذكي من مفردات الحياة اليومية لدى الكثير من المراهقين والأطفال في وقتنا الحاضر. ولكن ما هو العمر المناسب لاقتناء هاتف ذكي؟
وللإجابة عن هذا السؤال، قالت مدربة الميديا الألمانية كريستين لانجر إن الطفل ينبغي أن يدخل عالم التكنولوجيا الرقمية تدريجيا، معللة ذلك بأن الطفل لا يزال صغيرا على فهم كل وظائف الجهاز؛ لذا فهو يحتاج إلى وقت وإشراف من الوالدين حتى يتسنى له فهم وظائف الهاتف الذكي ومعرفة كيف يحمي نفسه عند الإبحار في عالم الإنترنت.
وأضافت الخبيرة لدى مبادرة “راقب ماذا يفعل طفلك بالميديا؟”، أنه يجوز أن يحصل الطفل في البداية على هاتف جوال ذي إمكانيات بسيطة وبلا اتصال بالإنترنت بدءا من عمر 9 سنوات، ثم يحصل على هاتف ذكي بدءا من عمر 11 سنة.
ومن جانبه، قال الخبير التربوي الألماني أولريك ريتسر-زاكس إنه قبل إعطاء الهاتف الذكي للطفل ينبغي أن يتفق معه الوالدان على البعض من القواعد والضوابط، مثل الوظائف المسموح باستخدامها ومدة ممارسة الألعاب أو مشاهدة الأفلام أو الدردشة.
وينصح الخبراء بألا يقضى الطفل في مرحلة التعليم الأساسي مدة تزيد عن ساعة واحدة أمام شاشة التلفاز أو الحاسوب أو الهاتف الذكي، مشيرين إلى أنه من ناحية التطور النفسي تعد الخبرات الحسية الحركية أكثر أهمية للطفل في هذا العمر، أي اللعب في الأماكن المفتوحة والتسلق وممارسة ألعاب البازل والأعمال اليدوية.
ولمزيد من الحماية، ينصح الخبراء الوالدين باستخدام برمجيات أمان الأطفال، التي تحجب المحتويات غير المناسبة، مع استخدام محرك بحث مخصص للأطفال.
ولم تعد الألعاب قاصرة على الحواسيب المكتبية أو أجهزة الألعاب فحسب، بل تزخر متاجر التطبيقات للأجهزة الجوالة المزودة بنظام غوغل أندرويد أو أبل “آي أو إس” بمختلف تطبيقات الألعاب، والتي تضم تطبيقات يتم استعمالها بواسطة نقرات بسيطة وحتى تطبيقات المحاكاة المعقدة.
غير أن هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية أشارت إلى أن البعض من هذه التطبيقات ينطوي على عيوب وأوجه قصور في ما يتعلق بحماية الأطفال القصّر والخصوصية وحماية البيانات وشفافية تسعير المشتريات داخل التطبيقات.
وقد قامت الهيئة الألمانية باختبار 50 تطبيقا من تطبيقات الألعاب، وأوضحت أن 19 تطبيقا منهم لا يوفر حماية للأطفال ضد عمليات التواصل غير اللائق عن طريق وظائف الدردشة، وأشار الخبراء الألمان إلى أن الأطفال قد يكونوا عرضة لمضايقات مجهولة المصدر من البالغين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر