- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
يحلم الأخوان تياجو ورافينيا ألكانتارا، اللذان يلعبان لصالح منتخبي إسبانيا والبرازيل، على الترتيب، بالمواجهة في نهائي كأس العالم.
وفي مقابلة أجرتها معهما ومع والدهما، اللاعب السابق، مازينيو، صحيفة (ماركا) الإسبانية، ونشرتها اليوم الخميس، اعترفوا أن حلم الأسرة أن يلتقي رافينيا وتياجو في نهائي المونديال.
وقال مازينيو: "سيكون من الرائع أن يلتقيا في نهائي المونديال.. كانا على وشك المواجهة في نهائي تشامبيونز ليج، لكن المونديال مختلف، إنه حلم.. سأستمتع برؤيتهما".
وعن لعب تياجو لصالح إسبانيا ورافينيا للبرازيل، قال والدهما: "تياجو لم تكن أمامه فرصة كبيرة للاختيار.. وقتها البرازيل لم تكن تجذب انتباه أي شخص يلعب في الخارج، وإسبانيا كانت ترحب به في فرق الناشئين".
وقال تياجو (26 عامًا)، لاعب بايرن ميونيخ: "لم يكن من الصعب على الإطلاق أن أختار، فقد نشأت في إسبانيا ولعبت بالمنتخب تحت 15 عامًا، كنت قد تأقلمت جيدًا وارتبطت بزملائي.. لم أندم على الإطلاق".
أما رافينيا (24 عامًا)، لاعب برشلونة، فقال: "لطالما شعرت بالانتماء للبرازيل بشكل أكبر، وأنا أيضًا لا أندم.. كنت أرى والدي يلعب في المنتخب وهذا كان حلمي".
من ناحية أخرى، اعترف رافينيا بأنه قد يرحل عن برشلونة هذا الصيف، قائلًا: "الرب وحده يعرف ما الذي سيحدث.. أنا لاعب ببرشلونة والأهم الآن أن أتعافى من إصابتي في الغضروف المفصلي، بعدها سنرى ماذا سيحدث، لا يسعني القول سوى إن كل شيء ممكن".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر