- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
انتقد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بتعزيز حرية الفكر والتعبير دافيد كاي، مطالبة الدول المحاصرة لقطر بإغلاق قناة الجزيرة كشرط لرفع الحصار عن الدوحة.
وقال "كاي"، في بيان مكتوب، إن مطلب إغلاق قناة "الجزيرة" سيضر بشكل كبير بتعددية الإعلام في المنطقة، التي تعاني في الوقت الراهن من ضغوطات وقيود مفروضة على الصحافة وجميع أنواع وسائل الإعلام.
وأضاف أنه "في حال اتخذت الدول المذكورة تدابير من أجل إغلاق قناة الجزيرة بذريعة وجود أزمة دبلوماسية فإن ذلك سيعتبر تهديدا كبيرا ضد حرية الإعلام".
وتابع: "أدعو المجتمع الدولي لإقناع هذه الدول بالتخلي عن مطالبها تجاه قطر، وأحثهم على مقاومة الخطوات التي تتخذ فيما يخص فرض الرقابة على وسائل الإعلام في بلدانهم ومنطقتهم".
ونهاية الأسبوع الماضي، قدمت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر إلى قطر، عبر الكويت، قائمة تضم 13 مطلبًا لإعادة العلاقات مع الدوحة، بينها إغلاق القاعدة العسكرية التركية في قطر، واغلاق قناة "الجزيرة"، وفق الوكالة البحرينية الرسمية للأنباء.
وهي المطالب التي اعتبرت الدوحة أنها "ليست واقعية ولا متوازنة وغير منطقية وغير قابلة للتنفيذ".
وبدأت الأزمة الخليجية في 5 يونيو/ حزيران الجاري، حين قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، وفرضت الثلاث الأولى عليها حصاراً برياً وجوياً، لاتهامها بـ"دعم الإرهاب"، وهو ما نفته الأخيرة.
وشدّدت الدوحة على أنها تواجه حملة "افتراءات" و"أكاذيب" تهدف إلى فرض "الوصاية" على قرارها الوطني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر