- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مصادر لبنانية رداً على حزب الله: الدولة صاحبة القرار
- رسمياً.. المصري خالد العناني مديرًا عامًا لليونسكو
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
يتساءل بعض مندوبي أوبك إن كان اتفاق تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار سيكفي لتقليص تخمة الإمدادات ورفع الأسعار، فقد تراجعت الأسعار أكثر من 10 بالمئة إلى أقل من 50 دولارا للبرميل منذ اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في 25 مايو أيار على تمديد خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار. وكان الاتفاق الأصلي يغطي فقط النصف الأول من2017.
ويضاف ذلك إلى بواعث القلق بين البعض في أوبك حيال مدى فعالية اتفاق خفض الإنتاج الذي يتآكل أثره بالفعل من جراء زيادة الإنتاج الصخري الأمريكي.
حتى أن الأزمة السياسية بين دول الخليج التي تعتبر مصدر معظم خام أوبك، لم تنجح في رفع الأسعار.
وخلال اجتماع مايو أيار، ناقشت أوبك تحديد سقف لإنتاج نيجيريا وليبيا لكنها قررت في نهاية الأمر ألا تفعل.
ومن المتوقع أن تبلغ صادرات نيجيريا أعلى مستوى في 15 شهرا في يونيو حزيران عند حوالي 1.75 مليون برميل يوميا، كما سجل الإنتاج الليبي أعلى مستوياته منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 متجاوزا 800 ألف برميل يومياً.هل تمديد اتفاق أوبك يكفي لرفع أسعار النفط؟
طباعة
يتساءل بعض مندوبي أوبك إن كان اتفاق تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار سيكفي لتقليص تخمة الإمدادات ورفع الأسعار، فقد تراجعت الأسعار أكثر من 10 بالمئة إلى أقل من 50 دولارا للبرميل منذ اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في 25 مايو أيار على تمديد خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار. وكان الاتفاق الأصلي يغطي فقط النصف الأول من2017.
ويضاف ذلك إلى بواعث القلق بين البعض في أوبك حيال مدى فعالية اتفاق خفض الإنتاج الذي يتآكل أثره بالفعل من جراء زيادة الإنتاج الصخري الأمريكي.
حتى أن الأزمة السياسية بين دول الخليج التي تعتبر مصدر معظم خام أوبك، لم تنجح في رفع الأسعار.
وخلال اجتماع مايو أيار، ناقشت أوبك تحديد سقف لإنتاج نيجيريا وليبيا لكنها قررت في نهاية الأمر ألا تفعل.
ومن المتوقع أن تبلغ صادرات نيجيريا أعلى مستوى في 15 شهرا في يونيو حزيران عند حوالي 1.75 مليون برميل يوميا، كما سجل الإنتاج الليبي أعلى مستوياته منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 متجاوزا 800 ألف برميل يومياً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


