- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
جئنا كما يشتهي الموال
أغنية
هبت بها الريح
كان البحر ينتظر
البحر علمنا أسماءنا
فجرت أرواحنا الماءُ
لا أنثى ولاذكرُ
كان المساء جميلا
والصباح جميلا
والمكان جميلا
والزمان ورو...
ح النخل كان جميلا
والسجائر في شفاهنا
تسعد المقهى وتنتحر
والشاي
والقهوة السمراء
والمطر
يهمي
ويحيي المساءَ السيدُّ السهرُ
والعود في آخرالمقهى
يشاركنا أفراحنا
وفتاة صوتها مطر
ولحظة تصطفينا
ثَمَّ طاولة
تصغي إلى القهقهات البيض
والقمر
يذوب في كأسنا
والساعة امرأة كانت تغني
وهذا الشاطئ الوتر
كنا نفوح
وكان الشعرينهمر
حكاية كل مافيها له أثر
فينا
ونحكي
وكان النخل والبشر
بنا يمرون
هل من طعمنا سكروا
كنا ننام رويدا
كان تغمرنا بدفء أنفاسها
أحلامنا الشجر
نصحو
وفيروز (يادارة تدور بنا)
ننسى
ومن ذكروا من حولنا كبروا
الوقت كان نشيطا
كلما بسطت
قصيدة مشتهاها
كان يختصر
وهكذا كل يوم..
فجأة طرقوا بابي
فتحت فكان الطارقَ السفرُ
كبرت جدا كحزني
فاتكأت على صوت
يكاد لفرط الحزن ينكسر
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

