- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
اتهم حزب "حركة نداء تونس" الحاكم، اليوم الأربعاء، "جبهةَ الإنقاذ والتقدم" المعارضة بالعمل على تعطيل وتأجيل إجراء الانتخابات البلدية عبر استغلال الخلافات الداخلية في الهيئة العليا المستقلة للانتخابات واستقالة رئيسها وعضوين آخرين.
وخلال مؤتمر صحفي في مقر "نداء تونس" بالعاصمة، قال برهان بسيّس، المكلف بالشؤون السياسية في الحزب (62 مقعدا بالبرلمان من مجموع 217) إن "الأحزاب التي كانت تتّهم حركة نداء تونس بالعمل على تأجيل الانتخابات البلدية هي نفسها التي تعمل اليوم على تأخير هذا الاستحقاق بعد تحديد موعد له (17 ديسمبر/ كانون أول المقبل)".
وأضاف أن "مكونات جبهة الإنقاذ وبعض الأحزاب المعارضة كانت تنتقد التأخير في تحديد موعد الانتخابات، لكنها اليوم تطالب بتأجيلها، متعلّلة باستقالة رئيس هيئة الانتخابات، شفيق صرصار وعضوين منها، بسبب خلافات داخلية".
وشدّد على أن "نداء تونس على أتم الجاهزيّة لخوض الاستحقاق الانتخابي، ومتمسك بالموعد الذي حدّدته هيئة الانتخابات".
وقبل أسبوع، أعلن رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات استقالته رفقة عضوين آخرين، هما نائبه وعضو في مجلس الهيئة؛ بسبب "خلافات داخلية تُهدّد وتمس من مبادئ الديمقراطية والحياد والنزاهة".
وتقدّمت "جبهة الإنقاذ والتقدم" المعارضة، يوم 17 أبريل/ نيسان الماضي، إلى المحكمة الإدارية بطعن في تاريخ الانتخابات البلدية، بدعوى عدم توفر المناخ المناسب لإجرائها، خاصة من جانب عدم مصادقة البرلمان حتى الآن على مشروع قانون الجماعات المحلية.
وتضم هذه الجبهة: "حركة مشروع تونس" (21 نائبا) و"الاتحاد الوطني الحر" (11 نائبا) و"الحزب الاشتراكي"، والهيئة التسييرية لحركة نداء تونس المعارضة لجناح حافظ قايد السبسي، نجل الرئيس التونسي، وعدد آخر من الأحزاب الصغيرة.
على صعيد آخر، وخلال المؤتمر الصحفي، قدّم عضو القيادة الوطنية لحزب "نداء تونس"، خالد شوكات، هياكل تنفيذية جديدة للحزب، وقال إنّها "ستكون تحت إشراف الإدارة التنفيذية للحزب، برئاسة المدير التنفيذي، حافظ قائد السبسي".
وتتمثل هذه الهياكل في: مركز حركة نداء تونس للدراسات، ويهتم بإنتاج الفكر السياسي للحزب، وتزويد مختلف هياكل الحركة بالبحوث والدراسات، وكذلك مجلس أعلى للكفاءات يعمل على تعبئة الكفاءات الحزبية وإدارتها، إضافة إلى إدارة الشؤون السياسية، وستعمل على تطوير الخطاب السياسي للحركة وصياغة مواقفها من القضايا الوطنية.
كما تتضمن الهياكل الجديدة لجنة وطنية عليا للانتخابات البلدية تعمل على الاستعداد لهذا الاستحقاق، إضافة إلى مكتب طلابي لشباب الحزب في الجامعة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر