- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال مصدر أمني عراقي، اليوم الأحد، إن "60 من عناصر تنظيم داعش البارزين فروا مع عائلاتهم من حي (17 تموز) غربي مدينة الموصل (لم يحدد وجهتهم)، فيما قتل 13 عنصرا آخرين في حي الرفاعي شمال غربي المدينة".
ولم يتسن للأناضول على الفور التثبت من هذه المعلومات من مصدر آخر.
ونقلا عن مصادر محلية ما تزال في مناطق خاضعة لـ"داعش"، أضاف النقيب في قوات الشرطة الاتحادية، رسول طه الأحمدي، ، في تصريح للأناضول، أن "حالة من التخبط والخوف تسيطر على مسلحي داعش في الأحياء المتبقية بالمحور الشمال الغربي للموصل".
ومضى قائلا: "وفق معلومات وردت إلى غرفة الاستخبارات المركزية من مصادر خاصة فإن التنظيم أبقى في حي 17 تموز (أول حي احتله في الموصل عام 2014) على مقاتلين صغار السن ليسوا من أهل المنطقة، ويعتمدون في تحركاتهم على معلومات ترد إليهم عبر الهاتف من المسؤولين عنهم".
ومنذ 19 فبراير/ شباط الماضي تخوض القوات العراقية، بإسناد من التحالف الدولي، معارك ضد "داعش" لاستعادة السيطرة على الجانب الغربي من الموصل، ضمن عملية عسكرية متواصلة منذ 17 أكتوبر/ تشرين أول الماضي لاستعادة كامل المدينة، وهي آخر معقل رئيسي للتنظيم في العراق.
وعن سير المعارك غربي الموصل، قال الأحمدي إن "قوات جهاز مكافحة الإرهاب (قوات النخبة في الجيش) تواصل توغلها في حي الرفاعي شمال غربي المدينة، وتعاملت مع ثلاث سيارات مفخخة، وقتلت 13 مسلحا".
وتابع أن "قوات الرد السريع (تابعة لوزارة الداخلية) والشرطة الاتحادية تخوض حرب شوارع ضد مسلحي داعش في أزقة وشوارع حي العريبي.. الأمور تحت السيطرة، والتنظيم شارف على الانهيار".
وأعلن قائد الحملة العسكرية لتحرير الموصل من "داعش"، الفريق الركن، عبد الأمير رشيد يار الله، شن هجوم واسع، فجر اليوم، والتوغل في أربعة أحياء غربي الموصل، مركز محافظة نينوى.
وفي محور غربي نينوى، قال حسين إياد الفضلي، القيادي في لواء "علي الأكبر"، التابع لقوات "الحشد الشعبي" للأناضول: "قواتنا تمكنت من تحرير قرية تل قصب شرق القيروان، وكبدت عناصر داعش خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات".
وأضاف الفضلي: "وتمكنت فصائل الهندسة التابعة للحشد من فتح ممرات آمنة في حقول الألغام شرقي ناحية القيروان، ما سمح بعبور عشرات العوائل إلى مناطق آمنة".
وأطلقت فصائل "الحشد الشعبي"، التي تضم عددا من الألوية، يوم الجمعة الماضي، عملية لتحرير ناحية القيروان والمناطق المحيطة بها للوصول إلى الحدود العراقية السورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر