- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
منحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء"، لشركة سيمنس أكبر عقد لها على الإطلاق في قطر لتوسيع شبكة نقل الكهرباء في البلاد.
وكجزء من هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها 790 مليون يورو (3.1 مليار ريال قطري)، ستقوم شركة سيمنس بتسليم 35 محطة فرعية فائقة ورئيسية بنظام تسليم المفتاح للمرحلة الثالثة عشر من مشروع توسعة نظام نقل الطاقة. وستكون شركة سيمنس بموجب هذا العقد مسؤولة عن تصميم وهندسة وتوريد وتركيب وتشغيل المحطات الفرعية بمستويات جهد 400 كيلوفولت و220 كيلوفولت و132 كيلوفولت و66 كيلوفولت و11 كيلوفولت، بما في ذلك لوحات مفاتيح كهربائية معزولة بالغاز، ومحولات، ومعدات تحكم وحماية.
وينطوي هذا العقد على تحديث "محطة فرعية فائقة" موجودة مسبقاً وتتيح إعدادات جهد متعددة، في الدوحة من خلال تزويدها بلوحات مفاتيح كهربائية جديدة معزولة بالغاز ذات جهد 400 كيلوفولت و220 كيلوفولت، والمعدات الخاصة بها، قبل ربطها بشبكة الكهرباء. كما سيتم استخدام محطة فرعية أخرى لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في الجهانية والمنطقة المحيطة بها، بما في ذلك التغذية المؤقتة لاستاد الريان، الذي سيكون أحد الملاعب التي ستقام عليها بطولة كأس العالم القادمة لكرة القدم. كما ستعمل المحطات الفرعية على توفير التغذية الكهربائية لمرافق الصلب والنفط والغاز والبتروكيماويات في منطقة مسيعيد الصناعية، وكذلك منطقة السد في الدوحة. وبشكل عام، فإن هذه المحطات الفرعية ضرورية لتوفير الطاقة لمشاريع تطوير البنية التحتية القائمة حالياً، والمدارس والمستشفيات والصناعات والمجمعات السكنية في الدوحة وحولها.وسيتم تصنيع لوحات المفاتيح الكهربائية في مدينة فرانكفورت بألمانيا، حيث من المتوقع أن تبدأ الوحدات الأولى عملها بحلول نهاية عام 2017. وتقدر قيمة الطلبية هذه بنحو 27 مليون يورو.
وشهد الطلب على الكهرباء في قطر ارتفاعاً مطرداً على مدى العقد الماضي بفضل تنامي عدد السكان واستراتيجية الحكومة التي تسعى إلى تطوير قطاعات مختلفة من الاقتصاد، والحد من الاعتماد على المنتجات الهيدروكربونية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر