- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يسعى أتلتيكو مدريد الإسباني، الأربعاء المقبل، لتحقيق انتفاضة بين جماهيره على ملعب فيسينتي كالديرون، لبلوغ نهائي دوري الأبطال الأوروبي على حساب ريال مدريد، الذي أكرم ضيافته بثلاثية بيضاء ذهابًا، بينما سيضطر موناكو الفرنسي، الثلاثاء، للكفاح خارج أرضه في تورينو لقلب خسارته 0-2 أمام يوفنتوس، من أجل الوصول لنهائي البطولة للمرة الثانية في تاريخه.
ويعتبر الريال واليوفي الأوفر حظًا لبلوغ نهائي العاصمة الويلزية كارديف، في الثالث من يونيو/حزيران القادم، على الرغم من أن الأتلتي وموناكو سيتمسكان بفرصهما في إياب نصف النهائي، يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين.
ولا شك أن آخر مواجهة أوروبية تقام على ملعب فيسنتي كالديرون، ستتطلب أداءً ملحميًا من رجال المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني، من أجل استعادة الأمل في تحقيق لقب التشامبيونز للمرة الأولى، على الرغم من أن الفريق الملكي قضى على جزء كبير من هذا الأمل على ملعب سانتياجو بيرنابيو، الأسبوع الماضي، بهاتريك من توقيع البرتغالي كريستيانو رونالدو.
وسيسعى الأتلتي يوم الأربعاء المقبل لتحدي التاريخ، وإنهاء عقدته مع جاره في دوري الأبطال الأوروبي، ففي أربع مواجهات جمعت بينهما في هذه البطولة، كان الفوز دائمًا حليف الملكي.
وفي المباريات الخمس التي خاضها على أرضه في الدور نصف النهائي، لم يتجرع أتلتيكو مدريد الخسارة مطلقًا، إلا أنه سيحتاج هذه المرة للفوز بنتيجة كبيرة.
أما ريال مدريد، الذي يخوض نصف نهائي التشامبيونزليج للمرة السابعة على التوالي، فلم يفز إلا في واحدة من آخر سبع مباريات خاضها خارج أرضه في هذا الدور.
وفي الوقت الذي سيسعى فيه الأتلتي لتحقيق "انتفاضة" بين جماهيره، سيضطر موناكو للكفاح على أرض الخصم في تورينو من أجل بلوغ النهائي.
ولا يصب التاريخ في صالح الفريق الفرنسي، إذ أنه لم يدرك الفوز مطلقًا في المرات السبع التي حل فيها ضيفًا على فريق إيطالي.
وتعد هذه المرة الأولى التي يبلغ فيها موناكو نصف نهائي دوري أبطال أوروبا منذ عام 2004، بينما هي المرة الثانية للفريق الإيطالي في آخر 3 نسخ من البطولة، بعد أن أقصى ريال مدريد في موسم 2014-2015 قبل أن يخسر النهائي أمام برشلونة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر