- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، ونظيره البريطاني بوريس جونسون، اليوم السبت، تطورات الأوضاع في ليبيا وسوريا.
جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه شكري من جونسون، وفق بيان للخارجية المصرية، اطلعت عليه "الأناضول".
وذكر البيان أن "الطرفين تناولا بشكل مفصل مستجدات الأوضاع في كل من ليبيا وسوريا".
وأكد الوزير البريطاني، خلال الاتصال "حرص بلاده على التنسيق مع مصر باعتبارها فاعلاً محورياً في المنطقة العربية"، وفق البيان.
وذكر البيان أن "جونسون استمع إلى تقييم شكري لتطورات الملف الليبي".
وشدَّد شكري على "التزام مصر بمواصلة جهودها على الصعيدين الإقليمي والدولي من أجل إيجاد حل للأزمة السياسية الراهنة في ليبيا، يحافظ على وحدة الأراضي الليبية واستقلالها وعلى مؤسساتها".
وتتجسد الأزمة السياسية الحالية في ليبيا بوجود صراع سياسي على السلطة، خفت حدته عقب لقاء رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية فايز السراج، وقائد القوات الليبية المنبثقة عن برلمان "طبرق" خليفة حفتر، بالعاصمة الإماراتية أبوظبي الأربعاء الماضي.
وفيما يتعلق بمستجدات الأزمة السورية، أشار البيان إلى أن "شكري أكد على دعم مصر لكافة الجهود الرامية إلى تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في جميع الأراضي السورية، وتحسين الأوضاع الإنسانية".
وشدَّد على "الموقف المصري الثابت منذ بداية الأزمة السورية القائم على الحفاظ على وحدة واستقلال سوريا وإنهاء معاناة الشعب السوري".
وأمس الأول الخميس، وقعت الدول الضامنة لمباحثات أستانة (تركيا وروسيا وإيران)، مذكرة تشكيل "مناطق تخفيف توتر" في سوريا، وذلك في ختام اجتماعات الجولة الرابعة للمؤتمر في العاصمة الكازاخية، ودخل القرار حيز التنفيذ اعتباراً من منتصف ليل الجمعة/السبت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر