- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
تنظر محكمتا إستئناف أمريكيتان من جديد هذا الأسبوع في دستورية الحظر المؤقت الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمنع رعايا دول ذات أغلبية مسلمة من دخول البلاد، وقد تنتهي المعارك القانونية أمام المحكمة العليا الأمريكية في الخريف بعد شهور من إصدار ترامب الأمر التنفيذي أول مرة في يناير/ كانون الثاني قائلا إن هناك حاجة ملحة لوقف دخول بعض المهاجرين إلى الولايات المتحدة لمدة 90 يوما إلى أن يراجع المسؤولون عملية التأشيرات.
وتخلى "ترامب" عن الأمر التنفيذي الأول بعد أحكام قضائية لم تكن في صالحه وأبدله بأمر تنفيذي أخف غير أن هذا الأمر المخفف يواجه دعاوى أيضا أمام محكمتين.
وقال "عمر جودت" المحامي بالإتحاد الأمريكي للحريات المدنية، لذي سيترافع في القضية أمام الدائرة الرابعة بمحكمة الاستئناف في فرجينيا يوم الاثنين إن حقيقة مرور وقت طويل منذ صدور الحظر دليل على أنه ليست هناك حاجة أمنية ملحة لصدور مثل هذا الأمر التنفيذي في المقام الأول.
وأكد "باز فران" المحامي بشركة "سيمبسون ثاتشر اند بارتليت" في بالو ألتو بولاية كاليفورنيا والذي تتابع شركته عن كثب العملية القانونية الجارية إن المحكمة ستمنح من أقاموا الدعوى لمنع الأمر التنفيذي فرصة للتحدث عن قناعتهم بأن الحكومة لم تعتزم أبدا فرض حظر السفر بشكل مؤقت.
والآن بعد مرور100 يوم على الأمر التنفيذي الأول تقول الحكومة إن فترة التسعين يوما تبدأ من جديد بعد أن أصدرت الإدارة الأمريكية الأمر التنفيذي الجديد في مارس/ آذار.
وقال "ديفيد لابان" المتحدث باسم وزارة الأمن الداخلي إن الوزارة "تبحث وستظل تبحث باستمرار سبل تعزيز عملية الفحص والتدقيق لغلق المسارات الإرهابية والإجرامية إلى الولايات المتحدة بعض هذه التحسينات ستكون سرية والبعض سيكون معلنا ولكن الوزارة بدأت لتوها تعزيز أمن نظامنا المتعلق بالهجرة".
ويقول معارضون وبينهم ولايات وجماعات للحقوق المدنية إن الحظرالأول والحظر الثاني اللذين يمنعان أيضا دخول جميع اللاجئين البلاد لمدة أربعة شهور ينطويان على تمييز ضد المسلمين، وتقول الحكومة إن نص الأمر التنفيذي لا يحدد ديانة بعينها ويهدف إلى حماية البلاد من الهجمات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر