- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
فرضت السلطات البريطانية حالة التأهب القصوى بين موظفي مركز الاتصالات الحكومية (GCHQ) والمركز الوطني للأمن الإلكتروني (NCSC)، لتأمين الانتخابات البرلمانية المبكرة، في 8 يونيو/ حزيران المقبل، من أي هجمات إلكترونية محتملة.
ونقلت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، اليوم الأحد، عن مصادر حكومية قولها إن "قيادة البلاد أوصت رؤساء مديريات الاستخبارات في مركز الاتصالات الحكومية (مؤسسة أمنية مختصة تابعة للاستخبارات الإلكترونية) ومركز الأمن المعلوماتي القومي بتوخي الحذر الشديد، واعتبار خطر الجريمة المنظمة والدولية التي تؤثر على المؤسسات الديمقراطية في بريطانيا بمثابة أزمة إرهابية".
وأوضحت المصادر الحكومية، التي لم تسمها الصحيفة، أن "هذه الاستعدادات تهدف إلى مواجهة احتمال شن هجمات إلكترونية خلال الانتخابات".
وأفادت الصحيفة بأن مركز الاتصالات الحكومية بدأ يعمل منذ الأسبوع الماضي و"كأنه في حالة التصدي لعمل إرهابي، أو وكأنة يوفر الأمن خلال الفعاليات الوطنية المهمة، مثل (تأمين دورة) الألعاب الأولمبية".
وقال رئيس المركز، كياران مارتين، إن "الانتخابات البرلمانية فعالية ذات أهمية وطنية، لذلك نحن في حالة تأهب قصوى، ونبذل جهودا كبيرة وإضافية لضمان الأمن خلالها".
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، في يناير/ كانون ثان الماضي، أن المركز الوطني للأمن الإلكتروني (الذي جرى إنشاؤه في أكتوبر/ تشرين أول الماضي) تصدى لهجمات إلكترونية شنها مخترقون من روسيا وإيران وكوريا الشمالية والصين.
وأثارت قضية الاختراقات الإلكترونية جدلا واسعا، إثر اتهام الولايات المتحدة الأمريكية لروسيا باختراق نظام الانتخابات الرئاسية الأمريكية، نوفمبر/ تشرين ثان الماضي؛ ما دفع الرئيس الأمريكي (السابق)، باراك أوباما، إلى طرد دبلوماسيين روس. وهو اتهام نفت موسكو صحته.
وفي 18 أبريل/ نيسان الجاري، دعت رئيسة وزراء بريطانيا، تيريزا ماي، إلى إجراء انتخابات برلمانية مبكرة، في 8 يونيو/حزيران المقبل، بدلا من موعدها الأصلي في 2020.
وقالت ماي آنذاك إن حكومتها لديها الخطة المناسبة للتفاوض على شروط خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وإنها بحاجة إلى وحدة سياسية في لندن.
وبعد يوم من هذه الدعوة، صادق البرلمان البريطاني على إجراء الانتخابات المبكرة، بأغلبية 522 صوتا مقابل معارضة 13 نائبا، وامتناع آخرين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر