- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
مساءات حزينة :
ذرع شارع الستين ذهابا وايابا...
يتطلع الى العمارات الاسمنتية ..يقف قليلا يستخرج (شمة) يستبدل نظارته.. يتأمل هندامه..تصل كلمات والده إليه بقوة :
اخرج هت فلوس
لا اريدك تبقى هنا..
يتذكر كيف طرده المصلون عمدما قلد انه اعرج انهالت عليه العبارات لطخت وجوده اصبح كائنا قذرا
تذكر أيضا كيف سرق متاعا لرجل فشعر به وضربه
قال في نفسه الفلوس لاتأتي بسهولة لابد من حيلة رجع الى البيت قرر ان يسرق والده الذي في الاحتيال والسرقة قال له : ابشر ياابي لقد وجدت عملا في مطعم هنا وخذ هذه الفلوس اولا استلمها والده بفرح وراح يخبئها..تبعه وعرف المكان فكان يخرج في الصباح يتجول وفي المساء يسرق الذي سرقه والده ويعطيه اياه فيستلمه بفرح واستمر السارقان كل يسرق الآخر
ذات ليلة ناما واستيقظا على سارق يسرقهما ...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

