- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
ذكرت وسائل اعلام ايرانية أن الرئيس حسن روحاني دشن خمس مراحل جديدة من مشروع حقل غاز جنوب فارس تطلبت مبلغ 20 مليار دولار في استثمارات بدات قبل نحو 12 عاما.
وأكد مسؤولون ايرانيون أن إطلاق المراحل من 17 إلى 21 يمهد الطريق امام ايران لتجاوز مستويات انتاج الغاز لدى جارتها قطر التي تتشارك معها نصف الحقل البحري.
وقال روحاني إن "انتاجنا بلغ 575 مليون متر مكعب في اليوم". ويبلغ مجموع انتاج ايران للغاز 885 مليون متر مكعب في اليوم.
من جهته, قال وزير النفط الإيراني بيجان زنكنة أنه "في ذروة العقوبات (على ايران), نجحنا في تطوير 11 مرحلة في حقل جنوب فارس بمساعدة المهندسين والعمال الايرانيين".
وحقل جنوب فارس هو خزان الغاز الأكبر المعروف في العالم،وتملك ايران ثاني أكبر احتياطي من الغاز في العالم بعد روسيا, ورابع أكبر احتياطي نفطي.
ووقعت مجموعة توتال النفطية الفرنسية في تشرين الثاني/نوفمبر اتفاقا مبدئيا بقيمة 4,8 مليار دولار لتطوير المرحلة 11 من مشروع حقل جنوب فارس لكنها أوضحت أنها ستنتظر مؤشرات من واشنطن قبل وضع اللمسات النهائية على لاتفاق.
ورغم رفع العديد من العقوبات, بينها تلك التي استهدفت قطاع الطاقة اثر اتفاق توصلت إليه طهران مع الدول الكبرى بشأن برنامجها النووي عام 2015, إلا أن الولايات المتحدة أبقت على عقوبات فرضتها ولا تزال تعرقل الاستثمارات وتثير قلق الشركات الأجنبية.
ومنذ تطبيق الاتفاق النووي في كانون الثاني/يناير 2016, زادت ايران انتاجها النفطي من 2,6 مليون برميل في اليوم إلى 3,9 مليونا, فيما تضاعفت صادرتها النفطية.
وفي كانون الثاني/يناير, وافقت طهران على مشاركة 29 مؤسسة دولية نفطية في مشاريع لانتاج الطاقة، إلا أنها لا تزال تعمل لوضع اللمسات النهائية على عقد جديد للمستثمرين الأجانب, في عملية مثيرة للجدل في بلد اختبر سابقا ما يعنيه استغلال شركات عالمية للنفط.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر