- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
تعتزم أوبك ووزارة الطاقة الإماراتية تدشين المرحلة الأولى من مشروع قاعدة بيانات عالمية جديدة للنفط والغاز الأسبوع المقبل بهدف تطوير أداة سهلة لتحليل معلومات الطاقة وإتاحة مزيد من الشفافية.
وقالت أوبك في بيان يوم الثلاثاء إن المشروع "سيتضمن مجموعة من أدوات التحليل عالية المستوى ويوظف مناهج تعتمد على البيانات وتقنيات تحليل فعالة وإحصائية".
وقالت المنظمة إن من المقرر ربط المشروع بقواعد بيانات سوق النفط العلنية المتاحة وإنه سيقارن المعلومات بين شتى الدول والتدفقات والمنتجات وسيجري توسيعه في المستقبل.
وتوافر معلومات دقيقة في التوقيت المناسب بشأن المعروض النفطي والطلب والمخزونات ضروري لسوق النفط لتحليل اتجاهات المستقبل.
وفي العادة فإن نقص البيانات الموثوقة بشأن إنتاج واستهلاك النفط الخام والمنتجات النفطية المكررة في العديد من الأسواق الناشئة يحول دون تحقيق هذا وقد يسهم في تقلب سعر النفط.
وكثف المنتجون والمستهلكون في أواخر التسعينيات محاولات لتحسين الشفافية عبر جهود مماثلة مثل مبادرة البيانات المشتركة (جودي) في محاولة لإلقاء الضوء على أسواق النفط العالمية التي تعاني من نقص الشفافية.
وعادة ما تستخدم أرقام مبادرة جودي، ومقرها الرياض، من قبل محللي القطاع ووسائل الإعلام لأنها تتضمن بيانات رئيسية مهمة للسوق بما في ذلك استهلاك الصين وإنتاج السعودية أكبر مُصدر للنفط في العالم.
وقالت أوبك إن المشروع الجديد، الذي سيكشف عنه في أبوظبي يومي 19 و20 أبريل نيسان "يستطيع سد الفجوة القائمة في تحليلات البيانات ووضع بيانات النفط والغاز المتاحة بين يدي الأطراف المعنية في السوق".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر