- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها من الأسرة الدولية أنها تتصدى لعمليات تهريب الوقود التي تلحق ضررا بالغا باقتصاد هذا البلد النفطي الذي يعاني من الفوضى وانعدام الأمن، على ما أعلن مسؤول الأحد.
ويحظى الوقود في ليبيا بدعم قوي من الحكومة، ما يجعل سعره بمستوى أقل من يورو واحد للعشرين ليترا، وهو أقل من سعر المياه المعدنية، وبالتالي فإن تهريبه إلى الدول المجاورة مربح للغاية.
ويقوم المهربون بنقل الوقود في شاحنات صهاريج إلى دول الجوار مثل تونس غربا والنيجر والتشاد والسودان جنوبا، وفي سفن إلى السواحل الأوروبية، ولا سيما مالطا.
وأعلن رئيس لجنة أزمة الوقود والغاز التابعة للمجلس الرئاسي ميلاد الهجرسي أن “العملية انطلقت بتعليمات مباشرة من المجلس الرئاسي، ووزارة الدفاع التي أصدرت تعليماتها بتكليف القوات البحرية، والجوية القيام بالعملية”.
وأكد أن “العملية لن تتوقف حتى تحقق أهدافها، وتقدم المجرمين للعدالة للقصاص منهم”.
ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن المسؤول قوله إن العملية التي أطلق عليها اسم “عاصفة المتوسط” تهدف إلى “مكافحة تهريب الوقود عبر الحدود والسواحل الليبية”.
وأشار إلى “ضبط عشرات القطع البحرية، ونقلها لمركز الحجز بقاعدة (بو ستة) البحرية وفتح تحقيق مع أطقم قيادتها”.
كما أعلن عن “انطلاق حملة أخرى موازية خلال الأيام القادمة (…) لضبط كل من ساهم في خيانة الشعب الليبي طيلة السنوات وساهم في إهدار ثرواته (…) وكل من شارك أو تعاون مع عصابات التهريب”.
وذكر من بين الجهات المستهدفة بالحملة “شركات التوزيع، ومشرفي محطات الوقود، وبعض المسؤولين بشركة البريقة لتسويق النفط، والشركات الناقلة للوقود”.
وتشهد ليبيا فوضى وانقسامات منذ اطاحة نظام معمر القذافي في 2011، وتتنافس فيها سلطتان هما حكومة وفاق وطني في طرابلس تحظى بدعم المجتمع الدولي وأخرى في الشرق لا تعترف بها وتتبع لها قوات مسلحة يقودها المشير خليفة حفتر.
وتبقى مناطق واسعة من ليبيا ولا سيما الجنوب الصحراوي الشاسع المحاذي للجزائر والنيجر وتشاد، خارجة عن سيطرة حكومة الوفاق الوطني، وتستغل ميليشيات الفوضى التي تسودها لإقامة شبكات لتهريب المهاجرين والوقود والمخدرات والأسلحة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر