- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
في كل مرة تأتي لتبتاع كتابا يقول في نفسه: فرصة سوف اخبرها اليوم
وتأتي تدخل برفق لاتتعمد ان تسمع خطواتها هناك شباب كثر في وسط المكتبة ما أن يقع جمالها على عين احدهم حتى. يترك الكتاب الذي بيده ويقلد انه يريد كتابا جديدا ليخالس النظر الى قوامها ماذا يعني ان تكون هناك فتاة مصرية في اليمن بدون حجاب
ان الامر سيكون بلا شك اكثر صعوبة
مرت عليه وحيته بطرف عينها وانسلت الى الطابق الثاني
قسم الفلسفة وعلم النفس
وبدأ نفسه يتصاعد ودقات قلبه تدق وتدق ولم يعد ينتبه لمن دخل ولمن خرج
اخذ يعد الذين عرجوا الى الدور الثاني
لم يكمن الا ذلك الطبيب المغرم بكتب علم النفس وتلك الفتاة الانطوائية وقال في سره سأطلع لها لابد ان ابوح لها بحبي
وقف قبالتها كان الطبيب يتابع فقرة صعبة في الكتاب ولم ينته لاحد تسلل اليها سمعت خطواته التفتت إليه واراد ان يقول لها ذلك لكنه لم يستطع، لسبب بسيط لأنه متزوج، سبب ينساه في كل مرة، لكنه يعرف أين يجد الجواب له، انه في الطابق الثاني في كتب علم النفس!!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر