- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
سجلت أسعار المعادن الأولية في سوق لندن حصيلة قاتمة في العام 2014 باستثناء النيكل، بسبب ضعف النمو الاقتصادي العالمي وتباطؤ نمو الاقتصاد الصيني بشكل خاص، وقد أثر ضعف نمو الاقتصاد العالمي وتباطؤ نمو الاقتصاد الصيني بشكل خاص على أسعار المعادن الأساسية في 2014 ويتوقع أن يستمر الوضع على هذه الحال في 2015.
والنحاس لم يسجل سنة جيدة وخسر 13% في 2014. وسجل هذا المعدن أدنى مستوياته في خلال أربع سنوات ونصف مطلع ديسمبر متأثرا بتدهور أسعار النفط التي بلغت بدورها أدنى مستوياتها منذ أكثر من خمس سنوات، ولكن في العام 2014 جنب الطلب الصيني سوق النحاس من فائض كان سيكون له وقع أكبر على المعدن. ويرى المحللون في مؤسسة ناتيكسيس أن الطلب العالمي على النحاس يعود جزئيا إلى تخزين الدولة الصينية 700 ألف إلى مليون طن من المعدن.
وأكد البنك التجاري الألماني "أن الإنتاج الصيني من النحاس بلغ 6,4 ملايين طن خلال الأشهر العشرة الأولى من العام 2014، أي بارتفاع 11% قياسا إلى السنة السابقة".
وتعتبر المجموعة الدولية لدراسات النحاس أن السوق ستنتقل من عجز يقدر بـ300 ألف طن في 2014 الى فائض مقداره 390 ألف طن في 2015، ولكن انقطاعات إنتاجية غير متوقعة بسبب إضرابات في تشيلي والبيرو أو في إندونيسيا قد تدعم الأسعار بحسب محللي كومرتسبنك الذين يتوقعون أن تبلغ أسعار النحاس 7200 دولار للطن أواخر العام 2015.
أما النيكل فقد سجل أفضل أداء بين المعادن الأساسية هذه السنة، إذ زادت أسعاره بنسبة 11% في 2014 ونحو 50% في مايو، وذلك يعود خصوصا إلى الحظر على صادرات معدن النيكل الخام في اندونيسيا التي تعد المصدر الأول للنيكل في 2013 واكبر مزود للصين.
وترى المجموعة الدولية لدراسات النيكل أن السوق يتوقع أن تسجل عجزا ب20 ألف طن في 2015 وذلك للمرة الأولى منذ خمس سنوات. أما الطلب على النيكل لإنتاج الفولاذ غير القابل للأكسدة فيتوقع أن يبقى متينا وتتوقع ناتيكسيس أن تبلغ أسعار النيكل كمعدل وسطي 19 ألف دولار للطن في 2015.
إلى ذلك فإن الألمنيوم قد كسب 4% في 2014 بعد ارتفاعه 17% بين كانون الثاني/يناير وآب/أغسطس ليبلغ في ذلك الحين أعلى مستوياته خلال أكثر من عام (2119,50 دولارا للطن) بسبب انخفاض العرض في السوق.
لكن نقص الألمنيوم يبقى اصطناعيا وتعززه مهل الانتظار في المستودعات كما يرى محللو كومرتسبنك.
وأخيرا سجلت أسعار الرصاص والقصدير تراجعا بنسبة 16% و17% في 2014. والزنك كسب 5% في السنة نفسها وقد يستمر على هذا المنوال بسبب نقص العرض الذي تفاقم بسبب إغلاق مناجم بينها منجم سنشوري في أستراليا.
أخبار اليوم الاقتصادي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر