- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن ارتياحه الاربعاء إثر إعلان رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، الجمهوري ديفين نيونز، ان وكالات الاستخبارات تنصتت العام الماضي بشكل عرضي على اتصالات اعضاء الفريق الانتقالي للرئيس المنتخب، بمن فيهم ترامب نفسه.
وقال نيونز لدى لقائه ترامب في البيت الأبيض “هناك الكثير من المعلومات في التقارير التي اطلعت عليها تقودني إلى الاعتقاد ان الادارة السابقة وعددا من الوكالات كانت لديها فكرة واضحة جدا عن ما كان الرئيس المنتخب ترامب يقوم به”.
واضاف “وجدت انه من المهم للرئيس ان يعلم ذلك”.
وعلى الفور سأل أحد الصحافيين الرئيس عما اذا كان يشعر بالارتياح بعد هذا التصريح فاجاب ترامب “نعم، نوعا ما. انا سعيد لانهم وجدوا ما وجدوه”.
وبحسب نيونز فان المعلومات التي اطلع عليها تفيد بأن الاتصالات التي تم جمعها لا علاقة لها بالتحقيقات في احتمال وجود روابط بين حملة ترامب وروسيا، وليس لها قيمة استخباراتية كبيرة.
وأضاف إن الاتصالات كانت مراقبة قانونيا على ما يبدو، وأن جمع المعلومات حول فريق ترامب كان “عرضيا” بمعنى أن الفريق لم يكن مركز اهتمام عمليات المراقبة.
إلا أن المعلومات التي تم جمعها في الفترة ما بين تشرين الثاني/ نوفمبر وكانون الثاني/ يناير أي الفترة بين فوز ترامب وتنصيبه “تم توزيعها بشكل واسع″ في أوساط الاستخبارات الأمريكية، بحسب نيونز.
واضاف “مؤخرا أكدت أنه في العديد من المناسبات جمعت أجهزة الاستخبارات عرضيا معلومات حول مواطنين أمريكيين مشاركين في فريق ترامب الانتقالي”.
وتابع “لا علاقة لأية من عمليات المراقبة هذه بروسيا أو التحقيق في نشاطات روسية أو في فريق ترامب”.
واشار نيونز إلى أن الضالعين في عملية المراقبة انتهكوا القوانين التي تنص على ضرورة التغطية على أية معلومات عن الاشخاص الذين تتم مراقبتهم.
وتنص قوانين اجهزة الاستخبارات الامريكية على أن المعلومات التي يتم جمعها عرضا عن المواطنين الامريكيين بعد مراقبتهم يجب أن تشطب أو تتم التغطية عليها في التقارير الاستخباراتية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر