- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعمى القلب
كل من يخالف الرأي السيف عقوبته , نظر إلى امرأة شهية في الشارع , فرجف قلبه , الحق السياف وأوصاه بها حية , مثلت أمامه مذعورة , قال من يملك جمالك لا يخاف ,وهو في مقام مملكتي , قالت فعلا السماء مشرقة للجميع لكن هناك من هو أعمى القلب , استلت سيفه وانتصرت , خرجت وأغلقت الباب بعدها وقالت دعوه ينام هكذا أمر , تخافتوا كانت بكرا فيما بعد أدركوا أنها كانت ولم تزل بكرا ودمه على ثوبها.
السباحة
لم يكن قد تعلم السباحة , بعد ولكن هل من سبيل للخروج من هذه الورطة؟’ إن عليه أن يقطع الضفة للوصول إلى هدفه في لحظة ما خطرت له فكرة الطيران إنها الأسرع والأقرب قام بالمغامرة وقبل وصوله لنقطة الهدف كانت الأمطار تهطل بغزارة وتنمو الحشائش سريعا لم يعد الهدف واضحا كل شئ قد تغير استفاق مندهشا وأحس بالخجل.
جنون العظمة
قال له بعض مستشاروه , أن عليه أن يستمع إلى وجهات النظر المتعددة , ليحل إشكاليات قائمة لكنه أختار ما غلب عليه طبعه في اجتماعه الأوحد قرر أن يخاطب الحاضرين بما يعتقد ليحظى بالتصفيق ولقطات كاميرا لا تنسي في سجل لا يحفل بغيرها في اليوم التالي زاروه في المصحة .
الحب خيار الحياة
قالت له أنها لم تعد قادرة على العيش , كل شيء في نظرها أسود اللون متفحم المقام , خيارتها أصبحت صعبة ,أقنعها بفعالية المغفرة وجدوى الحب, غفرت وأحبت , استقامت الطريق , فملكت وأضحت آسره , أما هو فتبسم وهو يراها تعبق .
شيء من تذكر الجغرافيا
انتهت كثير من الملامح التي كان يعرفها,منذ هجر المكان وقطع كل أوتار الصلة , أشياء كثيرة تعمل حركة الزمان علي تحوير أبجدياتها, بلهفة قرر أن يسأل ,يا الهي لساني قد تغير ,لم أعد أجيد الحديث, لم يعد أحد يفهمني هنا , قرر العودة من حيث أتى , لكن للأسف لم يعد يملك تأشيرة خروج أخرى هنا تحول إلى لاجئ في بلده الأول .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر