- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
شدد الرئيس الفرنسي فرنسوا اولاند الجمعة، على هامش قمة أوروبية في بروكسل على ضرورة اتباع “سياسة منسقة تجاه ضحايا” الإرهاب في أوروبا، متحدثاً بمناسبة اليوم الأوروبي لذكرى ضحايا الإرهاب.
ويتم إحياء هذه الذكرى السنوية في 11 آذار/مارس، وهو تاريخ وقوع اعتداءات مدريد التي أسفرت عن 200 قتيل و1900 جريح عام 2004.
وقال اولاند أمام عدد من الضحايا وممثلي منظمات لمساعدة الضحايا تجمعوا في مركز مؤتمرات أوروبي “أردتم اليوم وضع خارطة طريق لبعض البلدان: بلجيكا وإسبانيا واليونان والمجر وإيطاليا ورومانيا والجمهورية التشيكية وفرنسا. وستنضم إلينا بلدان أخرى للسماح باعتماد سياسة حقيقية تجاه الضحايا على المستوى الأوروبي”.
وكان بين الحاضرين مدير مطبعة “دامارتان آن غويل” ميشال كاتالانو الذي احتجزه الشقيقان كواشي منفذا الاعتداء على مجلة شارلي إيبدو في 9 كانون الثاني/يناير 2015 مع عدد من موظفي المطبعة، قبل أن يتم تحريرهم إثر الهجوم الذي شنته قوات الأمن.
وفي إشارة إلى مذكرة أوروبية صدرت مؤخراً وتجيز القيام بعمل “منسق ضد الإرهاب” وبـ”مساعدة الضحايا”، شدد اولاند على أهمية اعتماد الصيغ ذاتها، والإجراءات ذاتها، والدعم ذاته، والتعويضات ذاتها، وفي مطلق الأحوال المعايير ذاتها، بحيث يكون للضحايا الحقوق ذاتها أينما كانوا”.
وأكد بصورة خاصة على الحاجة إلى “التكفل نفسياً” بالضحايا.
وقال “ما شعرت به من خلال كل الاتصالات التي أجريتها بعد المآسي التي ألمت بفرنسا، هو أن الضحايا لم يكونوا يطلبون العلاج لجسدهم فحسب، بل كذلك العلاج بالنسبة إلى كل الصعوبات التي سيضطرون إلى معايشتها أو تخطيها، وأفكر بصورة خاصة بالأطفال” الذين يحتاجون إلى “رعاية خاصة”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر