- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أعلنت وكالة الطاقة الدولية أن إمدادات النفط العالمية ربما تجد صعوبة في مواكبة الطلب بعد عام 2020 مع ظهور أثر عامين من نقص استثمارات زيادة الإنتاج، حيث قد تتراجع الطاقة الفائضة لأدنى مستوياتها في 14 عاما مما قد يدفع الأسعار إلى ارتفاع حاد.
وقالت وكالة الطاقة في تقريرها عن التوقعات وتحليل السوق "النفط 2017" - الذي يصدر كل خمس سنوات - إن المستثمرين لا يراهنون بشكل عام على ارتفاع حاد في أسعار النفط الخام في أي وقت قريب لكن انكماش الإنفاق العالمي في 2015 و2016 وتنامي الطلب يعني أن العالم ربما يواجه "أزمة معروض" إذا لم تحصل مشروعات جديدة على الضوء الأخضر قريبا.
ومن المتوقع أن يأتي معظم نمو الإمدادات من الولايات المتحدة حيث قالت الوكالة إن إنتاج النفط الصخري سيزيد 1.4 مليون برميل يوميا بحلول 2022 حتى إذا استمرت الأسعار قرب مستوياتها الحالية عند 60 دولارا للبرميل وقد تكون الاستجابة أقوى إذا ارتفعت الأسعار أكثر.
وأضافت الوكالة "تستجيب الولايات المتحدة لتحركات الأسعار بوتيرة أسرع من المنتجين الآخرين. إذا ارتفعت الأسعار إلى 80 دولارا للبرميل تستطيع الولايات المتحدة زيادة إنتاج الخام الخفيف المحكم نحو ثلاثة ملايين برلاميل يوميا خلال خمس سنوات."
وإذا بقيت الأسعار قرب 50 دولارا فإن إنتاج النفط الصخري ربما يهبط من أوائل العقد القادم.
من جانبه، قال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول "نشهد بداية الموجة الثانية من نمو الإمدادات الأمريكية وسيعتمد حجم النمو على اتجاه الأسعار. لكن ليس هذا وقت الركون. لا نتوقع زيادة كبيرة في الطلب في أي وقت قريب. وإذا لم تنتعش الاستثمارات على مستوى العالم بشكل قوي فستخيم على الأفق فترة جديدة من تقلبات الأسعار."
وارتفعت بالفعل الاستثمارات بحوض النفط الصخري في الولايات المتحدة وهناك ما يشير إلى نمو الإمدادات من كندا والبرازيل لكن وكالة الطاقة قالت إن المؤشرات الأولية على الإنفاق العالمي هذا العام "غير مشجعة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر