- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دعا وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الاثنين إلى ضبط النفس تجاه تركيا بعد إعلان بعضهم معارضة السماح لساسة أجانب بحشد التأييد لانتخابات محلية على أراض أوروبية وهو الأمر الذي تطور إلى توتر في العلاقات بين أنقرة وبرلين.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتهم ألمانيا الأحد بالقيام “بتصرفات فاشية” لإلغائها تجمعات انتخابية تهدف لحشد التأييد بين 1.5 مليون تركي يقيمون في ألمانيا ولهم حق التصويت في استفتاء يمنح إردوغان صلاحيات واسعة.
وقال وزير خارجية بلجيكا ديديه ريندرز فور وصوله إلى بروكسل للمشاركة في اجتماع مع نظرائه بالاتحاد الأوروبي “ردود الفعل ضد ألمانيا شديدة للغاية… إنني أدين رد فعل السيد أردوغان وهذا كلام فارغ”.
والتوتر بين الاتحاد الأوروبي وتركيا يرتبط بعدد من القضايا منها ممارسات حقوق الإنسان وحكم القانون بما في ذلك معاملة المعارضين ووسائل الإعلام التي توجه انتقادات للحكومة وأيضا أكراد تركيا.
وقال وزير خارجية فنلندا “سيكون من الأفضل أن تسوي ألمانيا وتركيا هذا الأمر وتعودا إلى الوضع الطبيعي”.
وقال وزير الخارجية الألماني زيجمار جابرييل الذي يجتمع بنظيره التركي مولود تشاووش أوغلو في برلين يوم الأربعاء في تصريح للصحفيين إن البلدين عليهما مسؤولية تطبيع العلاقات المتبادلة “الواضح توترها”.
وأدى اعتقال صحفي ألماني من أصل تركي في تركيا إلى غضب عام في ألمانيا بشأن التجمعات الانتخابية التي كان من المقرر أن يلقي فيها مسؤولون أتراك خطبا لحث الناخبين على تأييد الإصلاحات الدستورية في استفتاء 16 أبريل نيسان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر