- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
نقلت تركيا حصصا حكومية بمليارات الدولارات في الخطوط الجوية التركية وبنوك رئيسية وشركة الخطوط الهاتفية الثابتة ترك تليكوم إلى صندوق ثروة سيادي أقامته العام الماضي للمساعدة في تمويل مشاريع البنية التحتية الضخمة.
تأسس الصندوق برأسمال أولي لا يزيد على 50 مليون ليرة (حوالي 13.6 مليون دولار) في أغسطس/آب لكن الحكومة تطمح أن يدير أصولا قيمتها 200 مليار دولار بأسرع وقت.
وقال مسؤول كبير لرويترز إن الحكومة تأمل أن تستطيع استخدام الأصول المحولة حديثا كضمان لتدبير التمويل لمشاريع رئيسية في البنية التحتية.
ويقول بعض المحللين إن هذا سيفضي إلى تنامي السيطرة السياسية على الشركات.
وقال المسؤول "سيجري البحث عن الائتمان في الخارج لتنفيذ مشاريع كبيرة جدا في الفترة المقبلة.
"أهم الشركات التركية جرى نقلها إلى صندوق الثروة السيادي. سيصبح من الممكن تدبير الائتمان بأسعار منخفضة لهذه المشاريع عن طريق عرض أسهم هذه الشركات كضمان."
ولم يحدد نوع المشاريع التي سيساعد صندوق الثروة في تمويلها.
وقالت إدارة الخصخصة إن حصة الدولة البالغة 49.1% في الناقلة الوطنية الخطوط التركية - قيمتها حوالي مليار دولار - وحصتها البالغة 51.1% في بنك خلق - تساوي نحو ملياري دولار - جرى نقلها إلى الصندوق.
وبحسب إعلان بالجريدة الرسمية يوم أمس فقد جرى أيضا تحويل حصص في بنك زراعت الحكومي وبورصة اسطنبول وشركة تشغيل خطوط الأنابيب المملوكة للدولة بوتاش.
وشملت الخطوة حيازات في ترك تليكوم وشركة تباو النفطية وهيئة البريد بي.تي.تي وشركة اتصالات الأقمار الصناعية تركسات وشركة التعدين إتي معادن وشايكور للشاي.
وقال مكتب رئيس الوزراء بن علي يلدرم في بيان إن الشركات ستحتفظ بإداراتها الحالية وسياساتها دون تغيير بعد نقل الأصول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر