- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أعلنت طيران الإمارات – أكبر ناقلة في العالم تسير رحلات طويلة المدى – أنها شرعت في “إعادة هيكلة متواضعة” وذلك بعد شهرين من إعلانها عن هبوط أرباحها نصف السنوية 75% نظرا لتباطؤ النمو واحتدام المنافسة.
وتواجه شركات الطيران الخليجية – التي شهدت سنوات من النمو السريع في شتى الأسواق من أمريكا الجنوبية إلى أفريقيا – ضغوطا للتكيف مع ضعف الأسواق والطاقة الاستيعابية الزائدة وقوة الدولار.
وقالت متحدثة باسم طيران الإمارات إن إعادة هيكلة شركة الطيران – التي تتخذ من دبي مقرا – تتضمن نقل موظفين إلى مواقع جديدة أو خفضت رتبهم، مضيفة أن التأثير يشمل “عددا صغيرا جدا” من الموظفين.
وتابعت المتحدثة في بيان بالبريد الإلكتروني “حينما تأثرت وظائف جرى تقديم دعم كامل لاستطلاع فرص إعادة التوظيف داخل الشركة.”
وكانت مصادر مطلعة قالت في ديسمبر/كانون الأول إن طيران الإمارات عرضت التقاعد المبكر على موظفين يعملون في مقرها الرئيسي في دبي في إطار مراجعة لقوتها العاملة.
وقالت المتحدثة في بيان منفصل إن نحو ألف موظف تركوا الشركة في الثلاثة أشهر الأخيرة “لأسباب مختلفة وبشكل كبير من خلال التقاعد الطبيعي”، موضحة “لا يوجد اختلاف عن الأعوام السابقة. مراجعة الوظائف والهيكل في بعض الأنشطة أثرت على أقل من 40 موظفا خلال نفس الفترة وترك عدد منهم الشركة طواعية” مضيفة أن طيران الإمارات تواصل تعيين موظفين جدد”.
وتوظف طيران الإمارات والشركات التي تعمل تحت مظلة المجموعة 103 آلاف موظف وهذا يعني أن الألف موظف الذين تركوا الشركة يشكلون نحو واحد بالمئة من قوتها العاملة.
وهناك تغييرات أخرى في الآونة الأخيرة من بينها إلغاء البدلات الممنوحة لأطقم الطيران الذين يرغبون في العيش خارج مقرات الإقامة التي توفرها الشركة.
وقالت مصادر مطلعة لرويترز إن طيران الإمارات جمدت سياسة بدل السكن لأطقم الطيران في 21 ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، قائلة إن هناك مقرات إقامة لديها متاحة للموظفين.
ولم ترد الشركة على أسئلة متعلقة بالتغييرات في سياسة إقامة أطقم الطيران.
وقالت المصادر إنه ستجري مراجعة التجميد في مارس/آذار ولن يؤثر ذلك على الموظفين الذين يتقاضون البدل بالفعل. وسيستثى أيضا المتزوجون.
ورغم قول طيران الإمارات إنها قد تخفض المسارات فقد أعلنت في الفترة الأخيرة عن توسعة شبكتها برحلات إلى زغرب ونيويورك من المنتظر أن تبدأ هذا العام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر