- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفاد تقرير للأمم المتحدة نشر الاثنين ان حركتين متمردتين في دارفور (غرب) انسحبتا من الإقليم الواقع في غرب البلاد في اعقاب هجوم شنه الجيش السوداني وباتتا تنشطان بشكل رئيسي في جنوب السودان وليبيا.
وقال خبراء امميون في تقريرهم ان الحكومة السودانية، التي خففت الولايات المتحدة الجمعة العقوبات الأميركية المفروضة عليها، اصبحت بعد انسحاب حركتي "جيش تحرير السودان-جناح ميني ميناوي" و"حركة العدل والمساواة" تتمتع "بهامش اكبر من المناورة لإملاء شروط اتفاق حول دارفور".
والنزاع الدائر في الاقليم الصحراوي الشاسع الواقع في غرب السودان والذي تفوق مساحته مساحة العراق، اندلع في 2003 عندما حملت اقليات اتنية متمردة السلاح ضد الحكومة المركزية بدعوى تهميش الاقليم اقتصاديا وسياسيا، ولكن قوات الرئيس عمر البشير تمكنت في اعقاب هجوم شنته اخيرا من طرد الحركتين المتمردتين من منطقة جبال مرة.
وبحسب التقرير الاممي فان هاتين الحركتين "لم يعد لهما اي وجود يذكر في دارفور بسبب استراتيجية مكافحة التمرد الحكومية الفعالة".
واضاف الخبراء في تقريرهم ان "حركة العدل والمساواة باتت تنشط بشكل اساسي في جنوب السودان، في حين ان جيش تحرير السودان-جناح ميني ميناوي ينشط بشكل اساسي في ليبيا. هاتان المجموعتان تقومان بانشطة مرتزقة، ووفقا لمعلومات، بانشطة اجرامية ايضا في هذين البلدين".
واكد التقرير ان الحركتين تتبعان "استراتيجية الانتظار" القائمة على اعادة تجميع قواتهما في ليبيا وجنوب السودان بانتظار ان تسنح "فرص جديدة لاستئناف عملياتهما في دارفور بواسطة قدرات عسكرية معززة".
وبانسحاب هاتين الحركتين المتمردتين لا يعود امام القوات الحكومية الا حركة تمرد واحدة تواجهها في الاقليم هي "جيش تحرير السودان-جناح عبد الواحد نور".
ومن المقرر ان يبحث مجلس الامن الدولي الجمعة الوضع في دارفور.
ومددت السلطات السودانية الاحد لستة اشهر وقفا لاطلاق النار في ثلاث مناطق تدور فيها نزاعات هي اقليم دارفور وولايتا جنوب كردفان والنيل الازرق.
وكان البشير اعلن في مطلع اكتوبر 2016 وقفا لاطلاق النار في المناطق المذكورة لمدة ثلاثة اشهر. وفي نهاية كانون الاول/ديسمبر مدده شهرا اخر.
وقتل في نزاع دارفور 300 الف شخص وشرد 2,5 مليون من منازلهم، فيما تضرر من النزاع في جنوب كردفان والنيل الازرق مليون شخص وفق تقديرات الامم المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر