- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
توصل استطلاع كوري جنوبي إلى أن جراحات التجميل لا تغير فقط وجوه الذين يخضعون لها، ولكنها تغير شخصيتهم بحيث يصبحون أكثر ثقة وقدرة على المنافسة في الحياة الاجتماعية.
وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية أن الاستطلاع، الذي أشرف عليه كل من لي جيا مي من جامعة سوكمويونج للنساء وكيم دوك من جامعة سونجشين للنساء، خلص إلى أن نحو 91.3 بالمئة من بين 401 سيدة قلن إن شخصياتهن تغيرت بعد خضوعهن لجراحة تجميلية.
وأجري الاستطلاع خلال سبتمبر وأكتوبر الماضيين. وقالت نحو 43 بالمئة إنه أصبحت لديهن صورة أفضل حيال أنفسهن بعد خضوعهن لجراحة تجميلية، في حين قالت 40.9 بالمئة إنهن أصبحن أكثر ثقة في أنفسهن، وأشارت 6.1 بالمئة إلى أنهن أصبحت لديهن قدرة أكبر على المنافسة في عملهن.
وقالت أغلبية الذين تم استطلاع آرائهن، وهن بنسبة 59 بالمئة، إنهن خضعن لجراحة تجميلية بسبب عدم شعورهن بالرضا عن شكلهن. وأوضح معظم من خضعن للجراحة أنهن راضيات عن النتائج، حيث بلغت نسبة الرضا 3.53، وفقا لمقياس واحد لخمسة.
وبينت دراسة أميركية، أن الأشخاص الذين خضعوا إلى عملية تجميل يشعرون في الأغلب بتحسن صورتهم الذاتية وثقتهم في أنفسهم وبسعادة أكبر وبحال جيدة بشكل عام، إلا أن الدراسة بينت أن هناك استجابات سلبية من الأشخاص الذين كانت لديهم توقعات عالية قبل العملية لم يتم تحقيقها بعدها. وغالبا ما يحاول هؤلاء الأفراد غير الراضين عن النتائج أن يحصلوا على عمليات إضافية. أما الآخرون، فيعانون من فترات اكتئاب وعزلة وغضب تجاه أطبائهم.
وتوصل الباحثون إلى أنه على جراحيّ التجميل طلب الاستشارة النفسية لمرضاهم قبل إجراء عمليات التجميل.
وفي المقابل أكدت دراسة فنزويلية سابقة أن عمليات التجميل التي تسعى للوصول إلى الشكل القريب للعرق الأبيض، لا تزيد من الثقة بالنفس وتقدير الذات على المدى الطويل، ولا تغير نظرة الشخص الأساسية لنفسه ولعرقه الأصلي، وإن التأثير الإيجابي لتغيير الشكل يكون مؤقتا فقط.
وأظهرت نتائج البحث أن التحسن في الثقة بالنفس كان مؤقتا فقط، وأن الهدف وراء عملية التجميل لم يكن فقط تغيير شكل الأنف، وإنما تغيير ما يشير إلى الأصل العرقي للشخص والذي لم تفلح هذه العمليات في انتزاعه من داخل الشخص وحتى من نظرة الآخرين له، إذ أن لون البشرة غالبا ما يشير إلى الأصل العرقي، وهو ما حافظ على الشعور بالتهميش لديهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر