- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس،عقب المؤتمر الدولي للسلام الذي عقد في العاصمة الفرنسية باريس، يوم الأحد استعداده لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل.
وأبدى عباس في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) الاستعداد لـ”استئناف المفاوضات حول جميع قرارات الوضع النهائي لصنع سلام شامل، ودائم في إطار آلية دولية، وجدول زمني محدد، ووفق المرجعيات الدولية، ومبادئ مدريد ومبادرة السلام العربية، وقرار مجلس الأمن 2334 وبيان باريس″.
ورحب عباس بانعقاد المؤتمر الدولي للسلام في باريس بحضور 70 دولة و5 منظمات دولية في إطار المبادرة الفرنسية التي تم إطلاقها منذ بداية العام الماضي “بهدف حشد الدعم الدولي لصنع السلام والحفاظ على حل الدولتين”.
وتقدم عباس بالشكر الجزيل للرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، والحكومة الفرنسية على استضافته وتنظيمه لهذا المؤتمر، وبذل الجهود الكبيرة من أجل إنجاحه، وخروجه بصورة مشرفة، ولجميع الدول والمنظمات المشاركة في أعمال المؤتمر. واعتبر أن بيان مؤتمر باريس “أكد وثبت جميع المرجعيات الدولية وبما فيها مبادئ، وركائز القانون الدولي، ورفضه لجميع الإملاءات، والاستيطان، وفرض الوقائع على الأرض وبما فيها في القدس″.
ودعا إلى ضرورة متابعة تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334 وبيان باريس، وبما يقود إلى إلزام سلطة الاحتلال الإسرائيلي، بوقف النشاطات الاستيطانية، وبما فيها في القدس وتنفيذ الاتفاقيات الموقعة، والكف عن تدمير حل الدولتين عن طريق الإملاءات باستخدام القوة.
كما دعا جميع الدول التي ما زالت لم تعترف بدولة فلسطين إلى القيام بذلك تماما مثل 138 دولة، آخرها كانت دولة الفاتيكان، التي اعترفت بدولة فلسطين “حفاظا على السلام والحفاظ على حل الدولتين ونشر الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط”.
وأعلن عباس أنه سيلتقي أولاند خلال الأسابيع المقبلة من أجل “بحث سبل صنع السلام”، كما رحب بوزير الخارجية الفرنسي الذي أعلن عن رغبته في زيارة فلسطين لمتابعة نتائج مؤتمر باريس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
